الصفحه ١٢ : لم يجاوزوها حتى يتعلموا ما فيها من العلم ،
والعمل. قالوا : فتعلمنا القرآن ، والعلم ، والعمل جميعا
الصفحه ١٦ : الروح ، والذي كان سببا في نزول قوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ
الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ
الصفحه ٢٦ : نقل بعض القرائن الدالة فات فهم الكلام جملة
، أو فهم شيء منه ، ومعرفة الأسباب رافعة لكل مشكل في هذا
الصفحه ٣١ : :
«ما لكم ، ولهذه الآية؟ إنما نزلت في أهل الكتاب ، ثم تلا قوله تعالى :
(وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ
الصفحه ٥٣ : : ٧ ،
٨)
فلفظ الآية نزل
بصيغة العموم الظاهري ، وقد عرف من سبب النزول ، ومن السياق القرآني أنها نزلت في
سبب خاص
الصفحه ٦٤ : الآية لعموم اللفظ لا لخصوص السبب ، والحكم يحمل على العموم لا الخصوص ، وهو
يتعدى السبب الذي نزلت فيه
الصفحه ٨١ :
وَالْآخِرَةِ
وَما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ) (سورة التوبة : ٧٤)
وأخرج
الصفحه ٩٤ : عن ابن عباس قال : نزلت في أحبار اليهود ، وجدوا صفة النبي مكتوبة
في التوراة : أكحل ، أعين ، ربعة ، جعد
الصفحه ٩٦ : أنبأتنا بهن عرفنا أنك نبي ، فذكر فيه الحديث ، وفيه : أنهم سألوه عما حرّم
اسرائيل على نفسه ، وعن علامة
الصفحه ٩٧ :
وأخرج إسحاق بن
راهويه في مسنده ، وابن جرير من طريق الشعبي ، وأخرج الواحدي من طريق الشعبي ، «قال
الصفحه ١٠٠ : بِالْإِيمانِ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ)
أخرج الواحدي عن
ابن عباس قال : «نزلت هذه الآية في عبد الله بن
الصفحه ١١٤ : ، ومجنة ، وذو المجاز أسواقا في الجاهلية ، فتأثموا أن
يتجروا في الموسم ، فسألوا رسول الله
الصفحه ١٢٦ : أحمد ، ومسلم
، والواحدي ، وغيرهم عن أبي هريرة قال : «لما نزلت : (إِنْ تُبْدُوا ما فِي
أَنْفُسِكُمْ أَوْ
الصفحه ١٣٢ :
وروى محمد بن
إسحاق بن يسار عن محمد بن جعفر بن الزبير قال : «نزلت في نصارى نجران ، وذلك أنهم
قالوا
الصفحه ١٤١ :
إليها ، فانضمت
الأوس ، والخزرج بعضهم الى بعض على دعواهم التى كانوا عليها في الجاهلية ، فبلغ
ذلك