الصفحه ٣١٩ :
فخرج الناس ، وبقي
رجال يتحدثون في البيت بعد الطعام ، فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، واتّبعته
الصفحه ٣٥١ : صلىاللهعليهوسلم ، وأصحابه ثمانون رجلا في السلاح من جبل التنعيم يريدون
غرة رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأخذوا
الصفحه ٣٥٣ : ثابت بن قيس في الطريق يبكي ، فمر به عاصم بن عدي بن
العجلان ، فقال : ما يبكيك؟! قال : هذه الآية أتخوف أن
الصفحه ٣٦٠ : بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَما مَسَّنا مِنْ
لُغُوبٍ ، فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ
الصفحه ٣٧٤ : صلىاللهعليهوسلم فنزلت : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجالِسِ) الآية
الصفحه ٣٨٢ : فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ
دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ
الصفحه ٣٨٨ : وَأَوْلادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ) في قوم من أهل مكة أسلموا فأبى أزواجهم ، وأولادهم أن
يدعوهم ، فأتوا
الصفحه ٣٨٩ : أبي
حاتم عن مقاتل في قوله : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ) الآية. قال : «بلغنا
الصفحه ٣٩٣ : ).
أخرج النسائي ،
وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (سَأَلَ سائِلٌ) قال : هو النضر بن الحارث قال : اللهم
الصفحه ٤٠٠ :
يزعم محمد أن جنود
الله الذين يعذبونكم في النار تسعة عشر ، وأنتم أكثر الناس عددا ، فيعجز مائة رجل
الصفحه ٤٠٦ : : «نزلت
في أبي طالب ، وذلك أنه أتى النبي صلىاللهعليهوسلم بخبز ، ولبن ، فبينما هو جالس إذ انحط نجم
الصفحه ٤١٠ : فعل ، فوهبه لهم ، ومائة من الإبل ينحرونها
لآلهتهم ، فأخذوه ، وجعلوا يعذبونه في الرمضاء ، وهو يقول
الصفحه ٤١٦ : ».
ـ سورة التكاثر ـ
أخرج ابن أبي حاتم
عن ابن بريدة قال : «نزلت في قبيلتين من الأنصار : في بني حارثة ، وبني
الصفحه ٤٢٠ :
وروى الواحدي عن
ابن عباس قال : «نزلت في العاص بن وائل السهمي ، وذلك أنه رأى رسول الله
الصفحه ٤٢٣ :
المراد بالمشركين في حديث أبيّ فتكون السورة مدنية كما دلّ عليه حديث ابن عباس ،
وينتفي التعارض بين الحديثين