الصفحه ٢٢٤ : وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقاتِلُوا
أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
الصفحه ٢٣١ : أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي
قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٦٣ : . وقال الحافظ بن حجر : لكن يحتمل الجمع بينهم بأنها نزلت في الدعاء داخل
الصلاة».
وقد أخرج ابن
مردوية من
الصفحه ٢٦٤ : ، فقالوا لهم : سلوه ثلاث :
فإن أخبركم بهن فهو نبي مرسل ، وإن لم يفعل ، فالرجل متقوّل. سلوه عن فتية ذهبوا
في
الصفحه ٢٦٥ : المطلب ، وأبو البحتري في نفر من قريش ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد كبر عليه ما يرى من خلاف قومه
الصفحه ٢٦٩ : : (وَيَقُولُ
الْإِنْسانُ أَإِذا ما مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا)
روى الواحدي عن
الكلبي قال : «نزلت في أبيّ
الصفحه ٢٨٤ : ابن أبي طالب ، وأسامة بن زيد ـ حين استلبث الوحي ـ يستشيرهما
في فراق أهله ، فأما أسامة بن زيد فأشار على
الصفحه ٢٨٩ :
وذوائبهن ، فقالت
أسماء : ما أقبح هذا!! فأنزل الله تعالى في ذلك هذه الآية».
الآية : ٣١. قوله
الصفحه ٣٠١ :
قال : «نزلت في
علي ، وحمزة ، وأبي جهل.
وأخرج الواحدي عن
السدّي : «نزلت في عمار ، والوليد بن
الصفحه ٣٠٣ : ، والتي في
لقمان ، والأحقاف».
الآية : ٨. قوله
تعالى : (وَإِنْ جاهَداكَ
لِتُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ
الصفحه ٣٠٧ : فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ)
روى الواحدي : «نزلت
في أبي بكر (رضي الله عنه).
وروى الواحدي أيضا
عن
الصفحه ٣٠٩ : خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ
يُنْفِقُونَ).
أخرج البزار عن
بلال قال : كنا نجلس في المسجد
الصفحه ٣١٣ : ءَتْكُمْ جُنُودٌ)». الآية.
الآية : ١٢. قوله
تعالى (وَإِذْ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي
الصفحه ٣١٤ : أصنع ، فشهد يوم أحد ، فقاتل حتى قتل ،
فوجد في جسده بضع وثمانون ما بين ضربة ، وطعنة ، ورمية ، ونزلت هذه
الصفحه ٣١٧ : : يا رسول الله ، ما أنزل الله عليك خيرا إلا
أشركنا فيه ، فنزلت.
الآية : ٤٧. قوله
تعالى : (وَبَشِّرِ