الصفحه ١٢٠ : بعل ، فجعل الله تعالى الأجل الذي يعلم به ما عند الرجل في المرأة أربعة
أشهر ، وأنزل الله تعالى
الصفحه ١٣١ : )
وأخرج الواحدي عن
جبير عن الضحاك عن ابن عباس : «نزلت في عبادة بن الصامت الأنصاري ، وكان بدريا
نقيبا
الصفحه ١٣٣ : . قوله
تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْراهِيمَ وَما أُنْزِلَتِ التَّوْراةُ
الصفحه ١٦٣ : كانت أبوابهم في المسجد ، فكانت تصيبهم
جنابة ، ولا ماء عندهم ، فيريدون الماء ، ولا يجدون ممرا إلا في
الصفحه ١٧٢ : يَقْتُلْ
مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها وَغَضِبَ اللهُ
عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ
الصفحه ١٨٠ :
فيرغب عن أن
ينكحها ، ويكره أن يزوجها رجلا ، فيشركه في مالها ، فيعضلها ، فنزلت».
الآية : ١٢٨
الصفحه ١٩٢ : عن
السدي قال : «نزلت في رجل من نصارى المدينة ، كان إذا سمع المؤذن يقول : أشهد أن
محمدا رسول الله قال
الصفحه ١٩٩ : ). قالوا يا رسول الله ، في كل عام؟ فسكت قالوا : يا رسول
الله ، في كل عام؟ قال : لا ، ولو قلت نعم ، لو حسبت
الصفحه ٢٠٠ :
سورة الأنعام
الآية : ٧. قوله
تعالى : (وَلَوْ نَزَّلْنا
عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ فَلَمَسُوهُ
الصفحه ٢٠١ : أَنْفُسَهُمْ وَما
يَشْعُرُونَ).
روى الواحدي عن
سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله : (وَهُمْ يَنْهَوْنَ
عَنْهُ
الصفحه ٢٠٢ :
وروى الواحدي عن
محمد بن الحنفية ، والسدي ، والضحاك : «نزلت في كفار مكة كانوا ينهون الناس عن
اتباع
الصفحه ٢٠٦ : قال في قوله : (وَإِنَّ الشَّياطِينَ
لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ لِيُجادِلُوكُمْ) قال : قالوا : ما
الصفحه ٢٠٨ : اللهِ الَّتِي
أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا
فِي
الصفحه ٢١٤ :
رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى).
وروى الواحدي : «أن
أكثر أهل التفسير : «أن الآية نزلت في رمي النبي
الصفحه ٢١٨ :
اللهُمَّ
إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ) الآية قال : نزلت في النضر بن الحارث