الصفحه ٣٨١ :
فإن لم تدفعه
إليكم ، فاضربوا عنقها ، فخرجوا حتى أدركوها في ذلك المكان ، فقالوا لها : أين
الكتاب
الصفحه ٣٩٠ :
في سورة البقرة في عدد من عدد النساء قالوا : قد بقي عدد من عدد النساء لم يذكرن :
الصغار ، والكبار
الصفحه ٣٩٩ : قريش أني من أكثرها مالا ، قال : فقل فيه قولا يبلغ قومك أنك منكر له ، وكاره
، قال : وما ذا أقول؟! فو
الصفحه ٤٠٢ :
ذلك ، فانزل الله
فيه هذه الآية.
الآية : ٢٠. قوله
تعالى : (وَإِذا رَأَيْتَ
ثَمَّ رَأَيْتَ
الصفحه ٤٠٧ : صلىاللهعليهوسلم بأوّله ، مخافة أن ينساه ، فأنزل الله : (سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى) في اسناده جويبر
ضعيف جدا
الصفحه ٤١٩ : الْأَبْتَرُ).
وأخرج ابن أبي
شيبة في (المصنف) ، وابن المنذر عن عكرمة قال : «لما أوحي إلى النبي
الصفحه ١٠ :
(رضوان الله عليهم)
، بسبب ملازمتهم للرسول صلىاللهعليهوسلم ، ومعاصرتهم لنزول الوحي في التفسير
الصفحه ٣٢ : الله يقول في كتابه : (لَيْسَ عَلَى
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جُناحٌ فِيما طَعِمُوا
الصفحه ٣٥ : لمناة
الطاغية التي كانوا يعبدونها ، وكان من أهل لها يتحرج من أن يطوف بالصفا ، والمروة
في الجاهلية
الصفحه ٥٤ : النزول ، ومن السياق القرآني ، أنها نزلت
في جماعة من اليهود ، وعلى رأسهم : فنحاص ، وأشيع ، فالعبرة بخصوصية
الصفحه ٧٦ :
أ ـ إذا كانت
الأسباب متقاربة في الزمن أخذنا بها في نزول آية واحدة.
ب ـ إذا كانت
الأسباب غير
الصفحه ٨٠ : : (لا يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ
الصفحه ٩٨ :
اللطيف الخبير قد
سبقني بالخبر ، قال عمر : فلقد رأيتني اشد في دين الله من حجر».
الآية : ٩٩ ، قوله
الصفحه ١٠٥ :
خاصموا المسلمين في الدين ، كل فرقة تزعم أنها أحق بدين الله تعالى من غيرها ،
فقالت اليهود : نبينا موسى
الصفحه ١١٨ : ءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا
تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ