الصفحه ١٢٧ : أبي حاتم
عن الربيع : «أن النصارى أتوا النبي صلىاللهعليهوسلم فخاصموه في عيسى ، فأنزل الله : (الم
الصفحه ١٢٨ :
حانت صلاتهم ،
فقاموا فصلوا في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال رسول الله
الصفحه ١٣٦ :
يقولون في عيسى ،
وأمه؟! فقرأ عليهم جعفر سورة مريم ، فلمّا أتى على ذكر مريم ، وعيسى رفع النجاشي
الصفحه ١٤٦ : قتل أصحاب بدر ، أو ليت لنا يوما كيوم بدر نقاتل فيه المشركين ، ونبلي فيه
خيرا ، أو نلتمس الشهادة
الصفحه ١٥٣ : رسولا ، وأنزل عليك
كتابا ، وأن الله قد عهد إلينا في التوراة ، أن لا نؤمن لرسول يزعم أنه من عند
الله حتى
الصفحه ١٧٠ : ، فقال : يا رسول الله ، إنك لأحب إلي من نفسي ، وإنك لأحب
إلي من ولدي ، وإني لأكون فى البيت ، فأذكرك فما
الصفحه ١٧١ : المسجد ، فناديت بأعلى صوتي : لم
يطلّق نساءه ، ونزلت هذه الآية فيّ : (وَإِذا جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ
الصفحه ١٧٦ : عليهم ، فقال قائل منهم : إن لهم أخرى مثلها في أثرها ،
فأنزل الله بين الصلاتين : (إِنْ خِفْتُمْ أَنْ
الصفحه ١٩١ : ) إلى قوله تعالى : (فَتَرَى الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ). يعني عبد الله بن أبيّ (يُسارِعُونَ
الصفحه ١٩٦ : القيامة ، ولم يزدهم على التخويف ،
فرقّ الناس ، وبكوا ، فاجتمع عشرة من الصحابة في بيت عثمان بن مظعون الجمحي
الصفحه ١٩٨ : أبي
الربيع ، وروى البخاري عن أبي نعمان عن حماد عن أنس قال : «كنت ساقي القوم يوم
حرمت الخمر في بيت أبي
الصفحه ٢٠٣ : بِآياتِنا). الآية.
وأخرج الواحدي عن
عكرمة قال : نزلت في الذين نهى الله تعالى نبيّه صلىاللهعليهوسلم عن
الصفحه ٢٠٤ : اللهُ).
أخرج ابن جرير عن
عكرمة في قوله : (وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ
الصفحه ٢١٩ : .»
وأخرج الواحدي عن
سعيد بن جبير ، وابن أبزي : «نزلت في أبي سفيان بن حرب ، استأجر يوم أحد ألفين من
الأحابيش
الصفحه ٢٢٠ : السلاح ، وما زلت في طلب القوم ، فأخرج ،
فإن الله قد أذن لك في قريظة ، وأنزل فيهم : (وَإِمَّا تَخافَنَّ