الصفحه ٧ :
طلاب هذه الجامعة
الفتية ، داعيا إلى الله السداد في الرأي ، والجد في العمل ، والرجاء في التوفيق
الصفحه ٩ : طريق قوي في فهم معاني القرآن» (٣).
ويقول أبو الفتح
القشيري : «بيان سبب النزول طريق قوي في فهم معاني
الصفحه ١٤ : القرآني ، كان وقفا في نزوله على الوقائع ، والأسئلة. ومن هذا
النزول القرآني الذي كان يقع ابتداء : الآيات
الصفحه ١٧ : الصحابة (رضوان
الله عليهم) الرسول صلىاللهعليهوسلم أن يقصص عليهم ، كان سببا في نزول قوله تعالى :
(الر
الصفحه ٢٣ :
ظهرك؟ فجعل الرسول
صلىاللهعليهوسلم يقول : البينة وإلا حد في ظهرك؟؟ ، فقال هلال : والذي بعثك
الصفحه ٢٥ :
النزول القرآني.
يقول الواحدي : «ولا
يحل القول في أسباب نزول الكتاب إلا بالرواية ، والسماع ممن
الصفحه ٣٠ :
اللفظ في قوله
تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ الْغافِلاتِ الْمُؤْمِناتِ) الآية
الصفحه ٣٩ :
الذي نزلت فيه ،
وهم فئة من اليهود ، سألهم الرسول صلىاللهعليهوسلم عن شيء فكتموه إياه ، واستحمدوا
الصفحه ٥١ :
٧ ـ قوله تعالى في
عم الرسول صلىاللهعليهوسلم عبد العزى أبي لهب :
(تَبَّتْ يَدا أَبِي
لَهَبٍ
الصفحه ٦٣ : مِنَ اللهِ
وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (المائدة : ٣٨)
أخرج الواحدي عن
الكلبي قوله : «نزلت في طعمة بن
الصفحه ٧٩ : إشكال في ذلك ، فالواقعة الواحدة ، أو السبب
الواحد قد يكون سببا في نزول أكثر من آية.
أمثلة
: ١ ـ ما
الصفحه ٨٧ : :
أ ـ مثال الصيغة :
«نزلت هذه الآية في كذا».
مثالها : قول ابن
عمر (رضي الله عنهما) : «أنزلت : (نِساؤُكُمْ
الصفحه ٩٣ :
وأخرج الواحدي : «قال
الحسن ، وقتادة : لما ذكر الله الذباب ، والعنكبوت في كتابه ، وضرب للمشركين
الصفحه ١٠٨ : الواحدي عن
الكلبي : «نزلت في ثقيف ، وخزاعة ، وعامر بن صعصعة ، حرّموا على أنفسهم من الحرث ،
والأنعام
الصفحه ١٢١ : المنذر
عن مقاتل بن حيّان قال : «نزلت هذه الآية في عائشة بنت عبد الرحمن بن عتيك كانت
عند رفاعة بن وهب بن