الصفحه ٢٨ :
ج ـ زجر الناس عن
إيقاع الظهار على زوجاتهم ، وذلك في قوله تعالى :
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ
الصفحه ٣٣ : على عمر استشار فيهم الناس ، فقالوا : يا أمير المؤمنين ، نرى أن قد
كذبوا على الله ، وشرعوا في دينه ما
الصفحه ٤٤ : ) (الأنفال : ١)
فاللفظ في الآية
عام ، وهو : (يَسْئَلُونَكَ) ، والسبب الذي نزلت الآية بشأنه عام ، وهو سؤال
الصفحه ٤٩ : فيه الآية.
عن محمد بن إسحاق
بن يسار ، وغيره قال : «نزلت في رجل من المنافقين يقال له : نبتل بن الحارث
الصفحه ٥٠ :
فيه ، وهو كعب بن
الأشرف ، ولا يتعداه إلى غيره.
أخرج الواحدي عن
عكرمة قال : «جاء حييّ بن أخطب
الصفحه ٥٢ : : ١٨٨)
فاللفظ في هذه
الآية نزل بصيغة العموم الظاهري ، وليس العموم الفعلي ، وبالوقوف على سبب النزول
الصفحه ٥٧ : نزول الآية بصيغة
العموم ، أما إذا نزلت آية في أمر معين ، ولا عموم للفظها ، فإنها تقصر عليه ،
فتكون
الصفحه ٧٣ : في كتابه ، فلاعنهما» (١).
والرواية الراجحة
الصحيحة عن هلال.
أخرج البخاري من
طريق عكرمة عن ابن
الصفحه ٧٤ :
بكى ، فقال : إن القبر الذي جلست عنده قبر أمّي ، وإني استأذنت ربي في الدعاء لها
، فلم يأذن لي ، فأنزل
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم جعلوا أصابعهم في آذانهم ، فرقا من كلام النبي صلىاللهعليهوسلم أن ينزل فيهم شيء ، أو يذكروا بشي
الصفحه ١١٩ :
في دبرها ، فأنكر
الناس عليه ذلك فأنزلت : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ) الآية.
وأخرج أبو داود
الصفحه ١٢٤ :
مِنْهُ
تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا
أَنَّ اللهَ
الصفحه ١٢٩ : بن الأشرف في
ستين راكبا إلى أهل مكة : أبي سفيان ، وأصحابه فوافقوهم ، وأجمعوا أمرهم ، وقالوا
: لتكوننّ
الصفحه ١٣٨ :
قيس : فيّ والله ،
كان بيني وبين رجل من اليهود أرض ، فجحدني ، فقدمته إلي النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٢ :
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ
وَيُسارِعُونَ فِي