الصفحه ١٣٣ : نصارى نجران ، وأحبار يهود عند رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ، فتنازعوا عنده ، فقالت الأحبار : ما كان
الصفحه ١٤٧ : أول من عرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، رأيت عينيه من تحت المغفر ، فناديت بأعلى صوتي ـ هذا
رسول الله
الصفحه ١٤٩ : أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ).
روى أحمد ، وأبو
داود ، والحاكم عن ابن عباس قال : «قال رسول الله
الصفحه ١٥٠ : يونس القشيري عن عمر بن دينار : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم استنفر الناس بعد أحد حين انصرف المشركون
الصفحه ١٥٨ : عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن جابر بن عبد الله ، قال : «جاءت
امرأة بابنتين لها ، فقالت : يا رسول الله
الصفحه ١٦٣ : فيهم ، ثم ابتلوا بالجنابة ، فشكوا ذلك إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فنزلت : (وَإِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ١٧٢ : أخاه هشام بن ضبابة قتيلا فى بني
النجار ، وكان مسلما ، فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فذكر له ذلك
الصفحه ١٧٣ : ).
أخرج البزار عن
ابن عباس قال : «بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم سريّة ، فيها المقداد ، فلما أتوا القوم
الصفحه ١٧٦ : قال : «كنا مع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ظهرا ، فقالوا : قد كانوا على حال لو أصبنا غرتهم ، ثم
قالوا
الصفحه ١٧٧ : رجلا منافقا يقول الشعر ، يهجو به أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم ينحله بعض العرب ، يقول : قال
الصفحه ١٨٣ : خرج قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم :
لقد دخل بوجه كافر
، وخرج بعقبى غادر ، وما الرجل مسلم ، فمرّ
الصفحه ١٨٤ :
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم : نصدّ هؤلاء كما صدنا أصحابهم ، فأنزل الله تعالى : (وَلا
الصفحه ١٨٥ : رافع : لا تدع كلبا بالمدينة إلا قتلته ، فأتاه ناس ، فقالوا : يا رسول الله ،
ما ذا يحل لنا من هذه الأمة
الصفحه ١٨٦ : فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ).
وروى الواحدي عن
مجاهد ، والكلبي ، وعكرمة : «قتل رجل من أصحاب رسول الله
الصفحه ١٩٢ : عن
السدي قال : «نزلت في رجل من نصارى المدينة ، كان إذا سمع المؤذن يقول : أشهد أن
محمدا رسول الله قال