الصفحه ٢٧٧ : : «كان إذا أنزل الوحي على رسول الله صلىاللهعليهوسلم يسمع عند وجهه دويّ كدويّ النحل ، فمكثنا ساعة
الصفحه ٢٨٢ : الآية مرتين».
وأخرج البزار من
طريق زيد بن مطيع عن حذيفة قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأبي
الصفحه ٣٠٧ : والسلام)؟! فقال أبو بكر : نعم ،
فأتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فآمنوا ، وصدقوا ، فأنزل الله تعالى يقول
الصفحه ٣١٣ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً).
أخرج ابن أبي حاتم
، والبيهقي «في الدلائل
الصفحه ٣١٨ : ء زيد بن حارثة يشكو إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من زينب بنت جحش ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٢ : مُبِينٍ)
أخرج البخاري عن
ابن مسعود قال : «إنّ قريشا لما استعصوا على الرسول صلىاللهعليهوسلم دعا عليهم
الصفحه ٣٧٨ : أصحابه ، وخرج من اليهود ، واشتملوا على
الخناجر ، وأرادوا الفتك بالرسول صلىاللهعليهوسلم ، فأرسلت امرأة
الصفحه ٣٨٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أم حبيبة بنت أبي سفيان بن حرب ، فلان لهم أبو سفيان ،
وبلغه ذلك فقال
الصفحه ٣٨٤ :
ـ سورة الصّف ـ
أخرج الترمذي ،
والحاكم وصححه عن عبد الله بن سلام قال : «قعدنا نفرا من أصحاب رسول
الصفحه ٣٨٧ :
شداد ، فاذهب إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ليستغفر لك ، فلوّى رأسه فذلك قوله : (وَإِذا قِيلَ
الصفحه ٣٩٥ : السائب الأنصاري قال :
خرجت مع أبي إلى المدينة في حاجة ـ وذلك أول ما ذكر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠٤ : ، ويدعوهم إلى الله تعالى ، ويرجو اسلامهم.
فقام ابن أم مكتوم ، وقال : يا رسول الله ، علمنى مما علّمك الله
الصفحه ٤٠٨ : من رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، ومن صاحب؟؟؟؟ ، فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : أتعطيني
الصفحه ٤٠٩ :
فقال له : يا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم إنّ النخلة قد صارت لي ، وهي لك ، فذهب رسول الله
الصفحه ٤٢٠ :
وروى الواحدي عن
ابن عباس قال : «نزلت في العاص بن وائل السهمي ، وذلك أنه رأى رسول الله