الصفحه ١٦٦ : ، فلما دخل
النبي صلىاللهعليهوسلم مكة يوم الفتح أغلق عثمان باب البيت ، وصعد السطح ، فطلب
رسول الله
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوسلم : اسق يا زبير ، ثم أرسل الماء الى جارك. فقال الأنصاري :
يا رسول الله ، إن كان ابن عمتك! فتلوّن
الصفحه ١٧٥ :
فأخرجوني من أرض
المشركين إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فمات في الطريق قبل أن يصل إلى النبي
الصفحه ١٧٨ :
يقال له : أسير بن
عروة ، فكلّموه في ذلك ، فاجتمع في ذلك أناس من أهل الدار ، فقالوا : يا رسول الله
الصفحه ١٩٠ : ، ونصدّقك ، فأبى ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل الله تعالى فيهم : (وَاحْذَرْهُمْ أَنْ
يَفْتِنُوكَ
الصفحه ١٩١ : : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
وَيُؤْتُونَ
الصفحه ١٩٤ :
حتى نزلت عليه هذه
الآية (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) الى قوله : (وَاللهُ
الصفحه ١٩٦ : عساكر ، والسدي عن ابن عباس ، والمفسرين : «جلس رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوما فذكر الناس ، ووصف
الصفحه ٢١٤ :
خلف يوم أحد الى
النبي صلىاللهعليهوسلم ، فخلّوا سبيله ، فاستقبله مصعب بن عمير ، ورأى رسول الله
الصفحه ٢٢٩ :
عن نجده بن نفيع قال : «سألت ابن عباس عن هذه الآية ، فقال : استنفر رسول الله صلىاللهعليهوسلم أحيا
الصفحه ٢٣٢ : اللهُ
وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ
يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ
الصفحه ٢٥٦ : مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً)
أخرج ابن عبد
البرّ بسند ضعيف عن عائشة قالت : سألت خديجة رسول الله
الصفحه ٢٦٤ : أتيا المدينة ، فسألوا أحبار اليهود عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، ووصفوا لهم أمره ، وبعض قوله
الصفحه ٢٦٥ : المطلب ، وأبو البحتري في نفر من قريش ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد كبر عليه ما يرى من خلاف قومه
الصفحه ٢٧٦ :
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ).
وأخرج الواحدي عن
سعيد عن جبير قال