الصفحه ٢٣٧ :
قال : «غزا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فتخلف أبو لبابة ، وخمسة معه ، ثم إن أبا لبابة ، ورجلين
معه
الصفحه ٢٤٥ : جريج ، وابن زيد : «نزلت هذه الآيات في عامر بن الطفيل ،
وأربد بن ربيعة ، وذلك أنهما أقبلا يريدان رسول
الصفحه ٢٨٠ : رسول الله ، إذا
رأى أحدنا مع امرأته رجلا ، ينطلق يلتمس البينة! فجعل النبي صلىاللهعليهوسلم يقول
الصفحه ٢٨٥ : ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم قائم على المنبر ، فلم يزل يخفضهم حتى سكتوا ، وسكت. قالت
: وبكيت يوم ذلك لا
الصفحه ٢٩٢ :
أخرج البزار بسند
صحيح عن عائشة (رضي الله عنها) قالت : «كان المسلمون يرغبون في النفر مع رسول الله
الصفحه ٣٠٩ : ، وناس من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم يصلون بعد المغرب إلى العشاء ، فنزلت هذه الآية : (تَتَجافى
الصفحه ٣١٤ :
صلىاللهعليهوسلم غبت عنه ، لئن اراني الله مشهدا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليرينّ الله ما
الصفحه ٣١٦ : صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : يا رسول الله ، إنّ النساء لفي خيبة ، وخسارة
قال : وممّ ذلك! قالت : لأنهن لا يذكرن في
الصفحه ٣٥١ :
أخرج مسلم ،
والترمذي ، والنّسائي عن أنس قال : «لما كان يوم الحديبية هبط على رسول الله
الصفحه ٣٥٥ : : هذا الحارث! فلما غشيهم قال لهم : إلى من بعثتم؟! قالوا : إليك. قال :
ولم؟! قالوا : إن رسول الله
الصفحه ٣٥٩ :
من بني أسد على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم سنة تسع ، وفيهم طلحة بن خويلد ـ ورسول الله
الصفحه ٣٧٢ : ، وهي تشكي زوجها إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وتقول : يا رسول الله ، أكل شبابي ، ونثرت له بطني حتى
الصفحه ٣٧٤ :
وأخرج ابن جرير عن
قتادة قال : «كانوا إذا رأوا من جاءهم مقبلا ضنّوا بمجلسهم عند رسول الله
الصفحه ٣٧٥ : المسائل على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى شقّوا عليه ، فأراد الله تعالى أن يخفف عن نبيه فأنزل
الله
الصفحه ٣٧٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال له حين رآه : علام تشتمني أنت ، وأصحابك! فقال : ذرني
آتيك بهم