الصفحه ٧٧ : فقال : ألك بينة؟ قلت : لا. فقال اليهودي : أحلف ، فقلت :
يا رسول الله ، إذا يحلف ، فيذهب مالي ، فأنزل
الصفحه ٨٦ : القول
من المرفوع المسند؟ أي المسند إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم فيعتبر بمثابة السبب الذي نزلت الآية من
الصفحه ٨٧ : الصيغة :
«فنزلت هذه الآية».
أخرج الشيخان عن
المسيب قال : «لما حضر أبا طالب الوفاة دخل عليه رسول الله
الصفحه ٩٥ :
قال : «قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة ، ويهود تقول : إنما مدة الدنيا سبع آلاف سنة ،
وإنما
الصفحه ٩٦ : : «أقبلت
يهود إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا : يا أبا القاسم ، إنّا نسألك عن خمسة أشياء ،
فإن
الصفحه ١٠٠ : تمنعوا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فمن قائل يقول : يأتينا بكتاب من السماء جملة كما أتى
موسى
الصفحه ١٠٩ : الرجل ، فتلاها عليه ، وكان قبل الفرائض إذا شهد ان
لا إله الا الله ، وأن محمدا عبده ، ورسوله ثم مات على
الصفحه ١١٢ : : «نزلت هذه الآية في صلح الحديبية ،
وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما صدّ عن البيت ثم صالحه
الصفحه ١١٣ : صلىاللهعليهوسلم متمضخا بالزعفران عليه جبة ، فقال : كيف تأمرني يا رسول
الله في عمرتي ، فأنزل الله : (وَأَتِمُّوا
الصفحه ١١٤ : ، ومجنة ، وذو المجاز أسواقا في الجاهلية ، فتأثموا أن
يتجروا في الموسم ، فسألوا رسول الله
الصفحه ١١٥ : بن عمرو ، وقيس بن زيد ، وكلهم من اليهود : يا رسول الله : يوم السبت يوم
نعظمه ، فدعنا فلنسبت فيه ، وان
الصفحه ١١٩ : ء لم نكن
نؤتى عليه ، فانتشر الحديث حتى انتهى الى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل الله تعالى فى ذلك
الصفحه ١٣٤ : كذّاب خرج فينا يزعم أنه رسول الله ، ولم يتابعه منّا إلّا السفهاء ، وكنّا قد
ضيّقنا عليهم الأمر
الصفحه ١٣٥ : تحوّلنا إليه فدين الله
الاسلام ، جاءنا به الله ، ورسوله ، وكتاب مثل كتاب ابن مريم موافقا له. فقال
النجاشي
الصفحه ١٣٦ : على رسوله صلىاللهعليهوسلم ، وهو بالمدينة».