الصفحه ٣٢ : ...) الآية ، فأنا من الذين آمنوا ، وعملوا الصالحات ، ثم اتقوا
، وآمنوا ثم اتقوا ، وأحسنوا ، شهدت مع رسول الله
الصفحه ٣٣ : من طريق علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : «أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما هاجر إلى المدينة أمره أن
الصفحه ٣٥ : ، فأنزل الله : (إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللهِ) الآية. قالت عائشة : ثم قد بين رسول الله
الصفحه ٤٣ : عام ، وهو سؤال المسلمين للرسول صلىاللهعليهوسلم عن كيفية التعامل مع المرأة الزوجة الحائض.
فاللفظ
الصفحه ٤٥ : بصيغة العموم ، وهو (يَسْئَلُونَكَ).
والسبب الذي نزلت
من أجله الآية عام ، وهو سؤال المسلمين الرسول
الصفحه ٤٧ :
خاص ، وهو في ثلاثة من المؤمنين تخلفوا عن الرسول في غزوة تبوك ، وهم : كعب بن
مالك ، وهلال بن أمية
الصفحه ٤٩ :
من أحب أن ينظر
إلى الشيطان ، فلينظر إلى نبتل بن الحارث، وكان يتحدث إلى رسول الله
الصفحه ٥٤ :
يقول : إنه الدليل
، ورسول الله هو العزيز ، ففعل ، فكان ابن أبيّ بعد ذلك إذا أحدث الحدث كان قومه
هم
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوسلم : البينة وإلا حد في ظهرك؟؟ فجعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : البينة وإلا حد في ظهرك
الصفحه ٥٩ : ، وحسّان بن ثابت ، شاعر الرسول صلىاللهعليهوسلم الذي فقد بصره قبل وفاته ، ورفاعة المنافق ، وحمنة بنت
جحش
الصفحه ٦٠ : عَلى
ما فِي قَلْبِهِ).
ثم خرج من عند
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فمر بزرع لقوم من المسلمين ، وحمر
الصفحه ٦١ :
قال سعيد بن
المسيب : «أقبل صهيب مهاجرا نحو رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فاتبعه نفر من قريش من
الصفحه ٦٢ : فيه هذه الآية» (١).
وأخرج الواحدي
أيضا عن أبي أمامة قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا يحل
الصفحه ٧٠ : أمها ـ وكانت خادم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ : «إنّ جزوا دخل بيت النبي صلىاللهعليهوسلم ، فدخل
الصفحه ٧١ : بيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟! جبريل لا يأتيني!! فقلت في نفسي ، لو هيأت البيت ،
وكنسته ، فأهويت