الصفحه ٣٩٤ : البخاري ،
والترمذي ، وغيرهما عن ابن عباس قال : «ما قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم على الجنّ ، ولا رآهم
الصفحه ٤٠٢ : ، وملكه ، وهرمز ، وملكه ، وصاحب الحبشة ،
وملكه ، وأنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم على حصير من جريد. فقال
الصفحه ٤٠٣ : : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يسأل عن الساعة حتى أنزل (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
السَّاعَةِ أَيَّانَ
الصفحه ٤٠٦ : ،
والمخاطرة ، فأنزل الله تعالى : هذه الآية ، فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم الى السوق ، وقرأها.
وروى
الصفحه ٤١١ : يعرف عن حفص بن ميسرة
القرشي عن أمه عن أمها خولة ـ وقد كانت خادم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ إن جروا
الصفحه ٤١٢ : الْأُولى ، وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى)
روى الواحدي عن
ابن عباس عن أبيه قال : «رأى رسول الله
الصفحه ٤١٥ : الصديق قاعد ، فبكى أبو بكر ، فقال له رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : ما يبكيك يا أبا بكر؟! قال : أبكاني
الصفحه ٤١٦ :
ـ سورة العاديات ـ
أخرج البزار ،
وابن أبي حاتم ، والحاكم عن ابن عباس قال : «بعث رسول الله
الصفحه ٤١٧ : بن خلف إذا رأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم همزه ، ولمزه فأنزل الله تعالى : (وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ
الصفحه ٤٢٢ :
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم الصفا ، فصعد عليه ثم نادى : يا صباحاه!! فاجتمع
الصفحه ٤٢٥ : الله تعالى سورتي المعوّذتين. فجعل كلما قرأ آية انحلت
عقدة ، ووجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم خفّه حتى
الصفحه ١٠ :
(رضوان الله عليهم)
، بسبب ملازمتهم للرسول صلىاللهعليهوسلم ، ومعاصرتهم لنزول الوحي في التفسير
الصفحه ٢٨ : مِسْكِيناً ذلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ
حُدُودُ اللهِ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ
الصفحه ٣٠ :
وَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ) (النور : ٤)
وذلك بقبول توبة
من يقذف المحصنات من غير أزواج الرسول
الصفحه ٣١ : وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً
فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ) آل عمران : ١٨٧
وقال ابن عباس :
سألهم رسول الله