الصفحه ١٢٠ : على عهد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، ولم يكن للمطلقة عدّة ، فأنزل الله تعالى : (وَالْمُطَلَّقاتُ
الصفحه ١٢٢ : : الآن أفعل يا رسول الله ، فزوّجتها إياه».
الآية : ٢٣٨. قوله
تعالى : (وَقُومُوا لِلَّهِ
قانِتِينَ
الصفحه ١٢٤ : علانية ،
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما حملك على هذا؟! قال : حملني أن أستوجب على الله الذي
وعدني
الصفحه ١٣١ : اللهَ) وتعبدون الأصنام لتقربكم إليه (فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) ، فأنا رسوله إليكم ، وحجته عليكم
الصفحه ١٣٨ : عباس قال : «قال أبو رافع القرظي : حين اجتمعت الأحبار من اليهود
، والنصارى من أهل نجران عند رسول الله
الصفحه ١٥١ :
تعالى : (الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ
وَالرَّسُولِ) الآية.
وأخرج الواحدي عن
سعيد عن قتادة قال
الصفحه ١٥٢ : ، ولو كان غنيا عنا ما استقرض منا كما يزعم صاحبكم ، فغضب
أبو بكر ، وضرب وجهه ، فذهب فنحاص الى رسول الله
الصفحه ١٥٥ : قال : أطعنا الله ،
وأطعنا الرسول ، نعوذ بالله من الحوب الكبير ، فدفع إليه ماله ، فقال النبي
الصفحه ١٧٤ : المسلمين كانوا مع المشركين يكثرون سواد المشركين على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيأتي السهم يرمى به فيصيب
الصفحه ١٨٧ :
، ثم أغمد السيف ، ورده إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل الله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ١٩٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأخبرته ، فأنزل الله تعالى ، فى شأن الخمر : (إِنَّمَا الْخَمْرُ
الصفحه ١٩٩ : ). قالوا يا رسول الله ، في كل عام؟ فسكت قالوا : يا رسول
الله ، في كل عام؟ قال : لا ، ولو قلت نعم ، لو حسبت
الصفحه ٢١١ : هذه الآية».
وروى الواحدي عن
الزهري : «نزلت في فتى من الأنصار ، كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٣ : حاتم
، وابن مردويه ، عن أبي أيوب الأنصاري قال : «قال لنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ونحن بالمدينة
الصفحه ٢٢٣ : لصادق ، وإني قد
دفعت لها ذهبا ، ولم يطلع عليها أحد الا الله ، فأنا أشهد أنّ لا إله إلّا الله ،
وأنك رسول