الصفحه ٣٢٢ : ثم أتى صاحبه ، فقال : دلني
عليه ـ وكان يقرأ بعض الكتب ـ فأتى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : إلا
الصفحه ٣١٩ : وبينه ، ونزل
الحجاب ، ووعظ القوم بما أوعظوا به : (لا تَدْخُلُوا
بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ
الصفحه ٢٧٥ : أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ
الصفحه ٣١٨ : ء زيد بن حارثة يشكو إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من زينب بنت جحش ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٦ : مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ
الصفحه ٣٠ : ، والتي نزلت بحق من يقذف أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم إلا أنها لا تتناول بالتخصيص الذين يقذفون أزواج
الصفحه ٣٣٨ : : «وذلك
أن اليهود قالوا للنبي صلىاللهعليهوسلم : ألا تكلم الله ،
الصفحه ١٢٥ : الآية : فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «ألا إن
الصفحه ٢٢ : ء ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : البيّنة وإلّا حد في
الصفحه ٥٨ : :
(وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ أَزْواجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَداءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ
فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ
الصفحه ٢١٧ : ، هو الرأي ، القول ما قال الفتى لا أرى غيره ، فتفرقوا
عى ذلك ، وهم مجمعون له. فأتى جبريل النبي
الصفحه ١٥١ : : «ذاك يوم أحد بعد القتل ، والجراحة ، وبعد ما انصرف المشركون
ـ أبو سفيان ، وأصحابه ـ قال النبي
الصفحه ١٧٣ : ، وجدوهم قد
تفرقوا ، وبقي رجل له مال كثير ، فقال : أشهد أن لا إله إلا الله ، فقتله المقداد
، فقال له النبي
الصفحه ٤١١ : : ما أرى ربك إلا قلاك فنزلت».
وأخرج ابن جرير عن
عروة قال : «أبطأ جبريل على النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٢ : يُؤْمِنُونَ).
أخرج ابن جرير عن
قتادة قال : «قال أهل مكة للنبي صلىاللهعليهوسلم : إن كان ما تقول حقا