الصفحه ٢٦١ : ، والوليد بن المغيرة ، وأبا جهل ، وعبد الله بن أمية ،
وأمية بن خلف ، والعاص بن وائل ، ونبيّها ومنبها ابني
الصفحه ٢٦٥ : غَداً ، إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ)
أخرج ابن مردويه
عن ابن عباس قال : «حلف النبي صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ٢٨١ :
لبثوا إلّا يسيرا
حتى جاء هلال بن أمية ـ وهو أحد الثلاثة الذين تيب عليهم ـ فجاء من أرضه عشاء ،
فوجد
الصفحه ٣٣١ : مجاهد : «أنها نزلت في قراءة النبي صلىاللهعليهوسلم النجم عند الكعبة ، وفرحهم عند الذكر للآلهة
الصفحه ٣٤٧ :
وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَيَقُولُ ما هذا إِلَّا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ)
أخرج ابن أبي
الصفحه ٣٧٣ :
المؤمنين ،
ويتغامزون بأعينهم ، فإذا رأى المؤمنون نجواهم ، قالوا : ما نراهم إلّا وقد بلغهم
عن
الصفحه ٣٧٩ : في الأرض؟! فشق ذلك على النبي صلىاللهعليهوسلم ، فوجد المسلمون في أنفسهم من قولهم ، وخشوا أن يكون
الصفحه ٣٨٨ : الّا هؤلاء الآيات (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ
مِنْ أَزْواجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ
الصفحه ٤٠٥ :
ـ سورة التكوير ـ
الآية : ٢٩. قوله
تعالى : (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ رَبُّ
الصفحه ٢٦ : .
وكالأمر يدخله
معنى الإباحة ، والتهديد ، والتعجيز ، وأشباهها ، ولا يدل على معناها المراد إلا
الأمور
الصفحه ٣٤ : ، على اعتبار أن لله المشرق ، والمغرب
، وجميع الجهات ، إلا أن الوقوف على سبب نزول الآية ينفي هذا المعنى
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوسلم لعمه أبي طالب.
قال تعالى :
(ما كانَ لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا
الصفحه ٦٤ : جهل ، وعبد الله بن أبي أمية ـ فقال : أي عم ،
قل : لا إله إلا الله أحاجّ لك بها عند الله ، فقال أبو جهل
الصفحه ١٠٩ :
سأل النبي صلىاللهعليهوسلم عن البرّ فأنزل الله هذه الآية : (لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا) فدعا
الصفحه ١٤٥ : بن الوليد بخيل
المشركين يريد أن يعلو عليهم الجبل ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : اللهم لا يعلون