الصفحه ١١٢ : المشركون على أن يرجع عامه
المقبل ، فلما كان العام القابل تجهز ، وأصحابه لعمرة القضاء ، وخافوا ألا تفي
قريش
الصفحه ١١٧ : ثوابه ، فقالوا : يا نبي الله ، أنطمع
أن تكون غزوة ، ولا نعطى فيها أجر المجاهدين في سبيل الله؟؟ فأنزل
الصفحه ١١٨ : : «أن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة منهم لم يؤاكلوها ، ولم
يجامعوها في البيوت ، فسأل أصحاب النبي
الصفحه ١٢١ : ، فذهبت المرأة ، فأخبرت النبي صلىاللهعليهوسلم ، فسكت حتى نزل القرآن : (الطَّلاقُ مَرَّتانِ
فَإِمْساكٌ
الصفحه ١٢٨ : عيسى ، فقال لهما النبي صلىاللهعليهوسلم : ألستم تعلمون أنه لا يكون ولد إلّا ، ويشبه أباه؟ قالوا
: بلى
الصفحه ١٤٤ :
لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلى ما
فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ
الصفحه ١٤٨ : منا أحد إلّا ذقنه في صدره ، فو الله ، إني لأسمع كالحلم قول معتب بن قشير :
لو كان لنا من الأمر شيء ما
الصفحه ٢١٤ :
خلف يوم أحد الى
النبي صلىاللهعليهوسلم ، فخلّوا سبيله ، فاستقبله مصعب بن عمير ، ورأى رسول الله
الصفحه ٢٥٢ : بن مظعون فكشر إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال له : ألا تجلس؟ فقال : بلى ، فجلس إليه مستقبله
الصفحه ٢٥٧ :
بن مسعود قال : «جاء
غلام إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : إنّ أمي تسألك كذا وكذا ، قال : ما
الصفحه ٢٩٥ :
ابن عباس قال : «كان أبيّ بن خلف يحضر النبي صلىاللهعليهوسلم فيزجره عقبة بن أبي معيط ، فنزل
الصفحه ٣٠٤ : : وهم بعد غلبتهم فارس سيغلبهم
المسلمون حتى يصبح معنى الكلام ، وإلّا لم يكن له كبير معنى».
وأخرج
الصفحه ٣٤٥ : وَكَفَرْتُمْ بِهِ)
أخرج الطبراني
بسند صحيح عن ابن عوف بن مالك الأشجعي قال : «انطلق النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٦ : ، وما استظل تحتها أحد بعد عيسى بن مريم الّا محمد
نبي الله ، فوقع في قلب أبي بكر اليقين ، والتصديق ، وكان
الصفحه ٣٥٢ : إلّا خلافي ، وقال عمر : ما أردت خلافك ،
فتماريا حتى ارتفعت أصواتهما ، فنزل في ذلك قوله تعالى : (يا