الصفحه ٣٧١ : في (الاوسط)
بسند فيه من لا يعرف عن ابن عباس : «أن أربعين من أصحاب النجاشي قدموا على النبي
الصفحه ٤٠٠ :
منكم عن رجل منهم!! فأنزل الله : (وَما جَعَلْنا
أَصْحابَ النَّارِ إِلَّا مَلائِكَةً) الآية».
وأخرج ابن
الصفحه ٧١ :
فمات ، فمكث النبي
صلىاللهعليهوسلم أربعة أيام لا ينزل عليه الوحي ، فقال : يا خولة ، ما حدث
في
الصفحه ٧٨ : ذلك؟ فأتى عاصم النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا رسول الله ، فكره رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٢ : قومك ، فأتت النبي صلىاللهعليهوسلم ، فأخبرته ، فقال : ارجعي إلى بيتك ، فنزلت هذه الآية :
(وَلا
الصفحه ١٥٠ : أني في جمع كثير ، فلقيهم النبي صلىاللهعليهوسلم ، فسألهم عن أبى سفيان ، فقالوا : لقيناه في جمع كثير
الصفحه ١٧٥ :
فأخرجوني من أرض
المشركين إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فمات في الطريق قبل أن يصل إلى النبي
الصفحه ١٨٦ :
النبي صلىاللهعليهوسلم استيقظ ، وحضرت الصبح ، فالتمس الماء فلم يوجد ، فنزلت
الآية.
الآية : ١١
الصفحه ٢٧١ : النبي صلىاللهعليهوسلم ضيفا ، فأرسلني إلى رجل من اليهود : أن أسلفني دقيقا إلى
هلال رجب ، فقال : إلّا
الصفحه ٢٩٣ : (المصنف) ، وابن جرير ، وابن أبي حاتم عن خيثمة قال : «قيل للنبي صلىاللهعليهوسلم : إن شئت أعطيناك مفاتيح
الصفحه ٣٧٥ :
المناجاة ، فأما
أهل العسر ، فلم يجدوا شيئا ، وأما أهل الميسرة فبخلوا ، واشتد ذلك على أصحاب
النبي
الصفحه ٣٩٠ : بن عمرو بن الجموح سأل النبي صلىاللهعليهوسلم عن عدة التي لا تحيض ، فنزلت».
ـ سورة التحريم
الصفحه ٧٠ : تفسير سبب نزول الآية : ما
أخرجه الشيخان ،
وغيرهما عن (جندب البجلي) قال : «اشتكى النبي
الصفحه ٩٢ :
هذين المنافقين
الخارجين مثلا للمنافقين الذين بالمدينة ، وكان المنافقون إذا حضروا مجلس النبي
الصفحه ٩٤ : أَفَلا
تَعْقِلُونَ).
أخرج ابن جرير عن
مجاهد قال : «قام النبي صلىاللهعليهوسلم يوم قريظة تحت حصونهم