الصفحه ١٧٢ : أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا).
أخرج ابن جرير عن
عكرمة قال : «كان الحارث بن زيد من بني عامر بن لؤي
الصفحه ١٨٣ :
وحده على النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : إلام تدعو الناس؟! ، قال : إلى شهادة أن لا إله
إلا الله
الصفحه ١٩٨ : طلحة ، وما شرابهم الّا الفضيخ ، والبسر ، والتّمر ، وإذا
مناد ينادي : إن الخمر قد حرمت. قال : فأريقت في
الصفحه ٢٨٠ : شُهَداءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ
فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهاداتٍ بِاللهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ٣٠٠ :
به : أنا على ملة
عبد المطلب ، وأبى أن يقول : لا اله الّا الله. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٠ :
الآية : ١١٣. قوله
تعالى : (ما كانَ لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا
الصفحه ٣١٧ : حميد
عن مجاهد قال : «لما نزلت : (إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) قال أبو بكر
الصفحه ٢٦٠ :
رَبِّي
وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً)
أخرج البخاري عن
ابن مسعود قال : «كنت أمشي
الصفحه ٢٥٩ : خلافه ، فنزلت».
وأخرج أبو الشيخ
عن جبير بن نفير : «أن قريشا أتوا النبي صلىاللهعليهوسلم فقالوا : إن
الصفحه ١٣٩ : ، خالِدِينَ فِيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ
الْعَذابُ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ ، إِلَّا الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٦٣ : إِلَّا
عابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا).
أخرج ابن جرير عن
يزيد بن أبي حبيب : «إن رجالا من الأنصار
الصفحه ١٦٥ : إِثْماً عَظِيماً).
أخرج ابن أبي حاتم
والطبراني عن أبي أيوب الأنصاري ، قال : «جاء رجل إلى النبي
الصفحه ٣٦٣ :
اليهود تقول : إذا هلك لهم صبي صغير هو صدّيق ، فبلغ ذلك النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : كذبت يهود ، ما من
الصفحه ٣٨٩ : ءت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : «يا رسول الله ، ما عنى ما عنى إلّا عن هذه
الشقرة ، فنزلت
الصفحه ٥٣ : ... واكتفى النبي بإذلاله ، وذلك بإرغام ولده عبد الله له أن
يقر بخطئه ، وخلف عليه ألا يمكنه من العودة إلى