الصفحه ٢٠٢ : بِآياتِ اللهِ يَجْحَدُونَ).
روى الترمذي ،
والحاكم عن عليّ : «أن أبا جهل قال للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣١ :
من أراد أن ينظر
إلى الشيطان ، فلينظر إلى نبتل بن الحارث ، وكان ينمّ حديث النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٩ : عَذابِي هُوَ الْعَذابُ الْأَلِيمُ)
روى ابن المبارك
بإسناده عن رجل من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم أنه
الصفحه ٣٣٢ : يُشْرِكُونَ)
أخرج الترمذي ،
وصححه عن ابن عباس قال : «مرّ يهودي بالنبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : كيف تقول
الصفحه ٣٥٦ : مداراة في حق
بينهما ، فقال أحدهما للآخر لآخذنّ عنوة ، لكثرة عشيرته ، وإنّ الآخر دعاه ليحاكمه
إلى النبي
الصفحه ٣٨٧ :
يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ)
أخرج ابن جرير عن
قتادة : «قيل لعبد الله بن أبيّ : لو أتيت النبي
الصفحه ٤٠٨ :
عباس : «أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : من يشتري بئر رومة يستعذب بها غفر الله له ،
فاشتراها
الصفحه ١٢ : بن عفان ،
وعبد الله بن مسعود ، وغيرهما ، أنهم كانوا إذا تعلموا من النبي صلىاللهعليهوسلم عشر آيات
الصفحه ٦٠ : شريق الثقفي ، وهو حليف بني زهرة ، اقبل إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، وأعجب النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٥ :
فقد روي عن أبي
هريرة : أن النبي صلىاللهعليهوسلم وقف على حمزة حين استشهد وقد مثّل به ، فقال
الصفحه ٩٩ : قال : «كان رجلان من اليهود : مالك بن صيف ، ورفاعة بن زيد إذا لقيا
النبي صلىاللهعليهوسلم ، قالا له
الصفحه ١٠٢ : الشمس
أصبحت تلك الخطوط لغير القبلة ، فلما قفلنا من سفرنا ، سألنا النبي صلىاللهعليهوسلم عن ذلك ، فسكت
الصفحه ١١٣ : الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ).
أخرج ابن أبي حاتم
عن صفوان بن أمية قال : «جاء رجل إلى النبي
الصفحه ١١٦ : أبي حيان أن عمرو بن الجموح سأل النبي صلىاللهعليهوسلم : ما ذا ننفق من أموالنا ، وأين نضعها؟؟ فنزلت
الصفحه ١٢٣ : ذلك إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فأعطى الوالدين ، وأعطى أولاده بالمعروف ، ولم يعط
امرأته شيئا غير