الصفحه ١٥٢ : اللهُ
قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا) الآية.
وأخرج ابن أبي
حاتم عن ابن عباس قال : «أتت اليهود النبي
الصفحه ١٨٧ :
ثم قال : يا محمد
، ما تخافني؟! قال : لا. قال : ألا تخافني ، وفي يدي السيف؟ قال : يمنعني الله منك
الصفحه ١٩١ : الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ).
روى الواحدي عن
جابر بن عبد الله قال : «جاء عبد الله بن سلام إلى النبي
الصفحه ١٩٢ :
تعالى : (قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
الصفحه ١٩٣ :
موسى ، وعيسى ،
وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ، ونحن له مسلمون. فلما ذكر عيسى
جحدوا
الصفحه ٢٠٨ : :
اليوم يبدو بعضه
أو كله
وما بدا منه فلا
أحلّه.
فأنزل الله تعالى
على نبيه
الصفحه ٢١٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم من مكة أخذوا بأستار الكعبة ، وقالوا : اللهم انصر أعلى
الجندين ، وأهدى الفئتين
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوسلم : أنتم اليوم عالة ، أنتم اليوم عالة ، فلا ينقلبن منهم
أحد إلّا بفداء ، أو ضرب عنق. قال : فأنزل
الصفحه ٢٢٤ : حلفاء النبي صلىاللهعليهوسلم يشف صدورهم من بني بكر».
الآيات : ١٧ ـ ١٨.
قوله تعالى : (ما كانَ
الصفحه ٢٣٥ : أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ
تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً أَلَّا يَجِدُوا
الصفحه ٢٣٨ : أَرَدْنا
إِلَّا الْحُسْنى وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ)
روى الواحدي عن
المفسرين قالوا : «إن بني
الصفحه ٢٤٢ :
تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ
عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ
الصفحه ٢٤٥ : بِهِ) إلى قوله : (وَما دُعاءُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ)
قال ابن عباس في
رواية أبي صالح ، وابن
الصفحه ٢٥٥ :
صَبْرُكَ
إِلَّا بِاللهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ
، إِنَّ
الصفحه ٢٦٣ : ».
وروى الواحدي عن
عبد الله بن شداد ، قال : «كان أعراب بني تميم إذا سلم النبي صلىاللهعليهوسلم من صلاته