الصفحه ٢٨١ : الحديث (٦).
وفي التفسير المنسوب إلى سيدنا ومولانا
أبي محمد الحسن بن علي العسكري : « فأما من قال في
الصفحه ٢٨٥ : مولانا محمد
أمين الاسترآبادي ـ أن العلم بأحوال الرواة غير محتاج إليه للعمل بأحاديث الاحكام (٢) ، لان
الصفحه ٢٨٦ : ما افتي به ، وأحكم بصحته ، وهو حجة
يبني وبين ربي » (٣).
وقال محمد بن يعقوب في أول الكافي ،
مخاطبا
الصفحه ٢٩٣ : عبيد الله السعدي ، وكتاب القبلة لعلي بن الحسن الطاطري.
وقد جرى ثقة الاسلام ، رئيس المحدثين ،
محمد
الصفحه ٣٠٠ : الغلط مكررا ، رواية الشيخ ، عن سعد بن عبدالله ، عن أحمد بن محمد
بن عيسى ، عن عبدالرحمن ابن أبي نجران
الصفحه ٣١٣ : عن حالهم.
وتصريحهم إنما هو بتأثيم الكل بعدم
الاجتهاد بالكلية ، فتأمل.
وقال مولانا محمد أمين
الصفحه ٣١٤ :
بجميع ذلك من
المحالات » انتهى (١).
وهم وتنبيه (٢) :
قد بالغ مولانا المدقق محمد أمين
الصفحه ٣٢١ : عليهمالسلام ، يجرون حكم الكلي على أفراده ، كزرارة
، ومحمد بن مسلم ، وهشام بن الحكم ، ويونس بن عبدالرحمن
الصفحه ٣٢٦ : محمد
باقر الداماد ، في كتابه شارع النجاة (٢)
، بتغيير ما ، وزاد : أنه بعد موته يمكن ظهور (٣)
خطأ ظنه
الصفحه ٣٢٩ : عليهمالسلام
إلى : محمد بن مسلم ، ويونس بن عبدالرحمن ، والفضل بن شاذان ، وأمثالهم ـ في
أحكامهم ، والامر بأخذ
الصفحه ٣٣٦ : الدينية وحشره الله مع محمد خاتم الرسالة وآله الامناء الائمة عليهمالسلام.
ومما يؤيده : الشريعة السهل
الصفحه ٣٤٨ : : إذا لم تعلم ، فموسع عليك بأيهما أخذت » (٤).
الثالثة
: ما رواه أيضا ، في جواب مكاتبة محمد بن
عبدالله
الصفحه ٣٥٤ : عبدالله ، عن أيوب بن نوح ، عن
محمد ابن أبي عمير ، عن عبدالرحمن ابن أبي عبدالله ، عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٦٤ : ١٢٥٦.
وأنا العبد الاقل المحتاج إلى رحمة الله الغني محمد علي بن زين العابدين
الطباطبائي الخراساني.
* * *
الصفحه ٣٧٦ :
فكذلك لم يمت محمد إلا وله بعيث ونذير
.....
١٣٩
فليبلغ الشاهد منكم الغائب
١٢١