الصفحه ٥٥ : الكتب الاصولية ، فإن اكثر المؤلفين لتلك الكتب
إنما يهدفون لايداع ارائهم فيها وتسجيلها حرصا عليها
الصفحه ٦٦ : اقحمت بمراجعة مجاميع الحديث ،
وكتب الاصول واللغة ، بل كتب الفقه والتفسير وغيرها أحيانا.
وبعد أن وقفت
الصفحه ٢٤٢ : والعمل به
، ليس مذهبا للمفيد والعلامة فقط من أصحابنا ، بل الظاهر أنه مذهب الاكثر ، فإن من
تتبع كتب الفروع
الصفحه ٢٩٣ : ،
وكتب ابني (١)
سعيد ، وعلي بن مهزيار ، أو من غير الامامية ، ككتاب حفص بن غياث القاضي ، وكتب
الحسين بن
الصفحه ٢٩٤ : الكتب التي أخذ الأخبار منها.
مع : أنه كثيرا ما يرد الأخبار المأخوذة
من هذه الكتب بالقدح في أسانيدها
الصفحه ١ : الاسلامية ( ١٣٨٨ هـ ) ، طهران.
٥٠ ـ كشف الظنون عن أسامي الكتب الفنون
: لحاجي خليفة ( ١٠١٧ هـ ) افسيت دار
الصفحه ١٣ : الاسلامية ( ١٣٨٨ هـ ) ، طهران.
٥٠ ـ كشف الظنون عن أسامي الكتب الفنون
: لحاجي خليفة ( ١٠١٧ هـ ) افسيت دار
الصفحه ٣٨ : أحمد ـ أخي المصنف ـ انه كتب على ظهر بعض نسخ الوافية ما هذه صورته : قد وقع
فراغ المصنف ... وروح الله
الصفحه ٥٦ : تطرفا ، كالقول بقطعية أخبار الكتب الاربعة ،
والقول بعدم الحاجة إلى علم الاصول ، فكان سدا منيعا أمام
الصفحه ٦٥ : تعليقات بخطه على نسخة
الوافية التي كتب بخطه في آخرها ما صورته : بلغ قبالا وتصحيحا بحسب الجهد والطاقة
في
الصفحه ١٤٧ : :
لا فرق بين خطاب الغائب والمعدوم.
مع أن خطابات الكتب والمراسيل كلها من
قبيل خطاب الغائب كما لا يخفى
الصفحه ١٧٧ : غير جهة النقل في زمان وقوع الغيبة ، إلى حين انقراض الكتب المعتمدة ،
والاصول الاربعماءة المتداولة
الصفحه ٢٨٤ : .
ويتصور في حق المتجزي الغناء عنها ،
ببعض الكتب الاستدلالية ، كما لا يخفى.
والثالث
من الثالث : العلم
الصفحه ٢٩٢ : كتاب العدة ، كما
نقله عنه المحقق في بحث التراوح من المعتبر (٢).
ومنها : اندراجه في أحد الكتب ، التي
الصفحه ٣٠٤ :
وبين مصنفي الكتب الاربعة ، من شيوخ الاجازة ، فلا يضر عدم عدالتهم في صحة الحديث.
وأيضا : فإن بعض