الصفحه ٢٨٧ :
السلام ، وقبول ما
وسع من الامر فيه ، بقوله عليهالسلام
: « بأيهما (١)
أخذتم من باب التسليم وسعكم
الصفحه ٢٩٤ :
ولا أقل : يحصل التعارض ، وإثبات شيء من
التكاليف يحتاج إلى دليل ، فتأمل.
وأيضا : فالظاهر أن
الصفحه ٣٠٨ :
مفردات هذا الحديث
من اللغة والصرف ، وبالهيأة التركيبية من النحو ، وهذا ضروري.
وأما عند وجود
الصفحه ٣٠٩ : يحصل له الجزم بسببه بعدم اعوجاجه في
الاغلب ، وإلا فلا يعتمد على اعتقاداته في الاحكام التي من هذا القبيل
الصفحه ٣٢٣ :
بالاحكام ، سيما الملكة.
قلت : غاية ما يلزم من كلامك ، تصريحهم
بجواز العلم بمناطيق الأخبار ومدلولاتها
الصفحه ٣٣٥ : صلىاللهعليهوآله الاعراب ، مع أن الصلاة معلوم اشتمالها
على ما لا يحصى كثرة من الواجبات وترك المحرمات والمندوبات
الصفحه ٣٥٤ : عن رجل اختلف عليه رجلان من أهل دينه في أمر كلاهما يرويه ، أحدهما
يأمر بأخذه ، والآخر ينهاه عنه ، كيف
الصفحه ٣٥٥ : عليهالسلام ، وذلك أن الأخبار لها وجوه ومعان ،
وكل إمام أعلم بزمانه وأحكامه من غيره من الناس » انتهى
الصفحه ٦ : بعضا.................................................... ١٢٥
من
صفات الشيعة
الصفحه ١٨ : بعضا.................................................... ١٢٥
من
صفات الشيعة
الصفحه ٣٩ :
يبدو لنا من خلالها
عدة أمور هامة :
أولا
: المكانة العلمية والاجتماعية للمصنف ،
وألتي أهلته لان
الصفحه ٤٢ : الطائفة
الطوسي.
ذكره هو لنفسه في الوافية ـ كتابنا هذا
ـ في آخر البحث الثاني من المقصد الثاني من الباب
الصفحه ٦٦ : المتوفرة منه
وضبط نصه وإخراجه إلى المكتبة الاسلامية بحلة تواكب الثقافة المعاصرة.
وعندما اشتغلت بذلك
الصفحه ١٠٢ : من الامر ليس
إلا طلب الفعل من غير فهم شيء من الاوقات والازمان منه ، وهو ظاهر (٢).
الثاني
: وجوب
الصفحه ١٠٥ :
ينكر خصمه ، بل يسلم منه ذلك » (٣)
ثم قال : « وأما أصحابنا معشر الامامية فلا يختلفون في هذا الحكم الذي