الصفحه ٢٨٠ :
مضيق ، إذ نحن لم
ندع أن العمل بمنطوقات الأخبار الصريحة ، يتوقف على العلم بجميع هذا القسم من
الصفحه ٢٨٦ :
تصحيح ما يصح عنهم.
ومنها : أن يكون راويه من الجماعة التي
ورد في شأنهم من بعض الائمة
الصفحه ٣١٥ :
جميع ما يستفاد منها
مرتبة القطع ، وهو في غاية الظهور.
وأيضا : شنع المذكور (١) على أكثر فقهائنا
الصفحه ٣١٩ :
ليس من أدلة الشرع ،
ليس بالمعنى المتعارف ، إذ لا يحتمل (١)
كونه من جنس الادلة.
والسيد المرتضى
الصفحه ١٥٦ : بالصلاة ، والنذر ، والطهارة
، والحج ، والحدود ، والكفارات ، والطلاق.
وفي
الحج : من الزكاة ، والجهاد
الصفحه ٢٣٨ :
للاول ، لا فيما
ترتب حكم على أمر موصوف بصفة ، بحيث يكون الحكم مترتبا على المركب من الموصوف
والصفة
الصفحه ٢٨٩ :
وهذا الكلام صريح في أن ما لم يتعرض
لتأويله أو طرحه ، فهو إما من المتواتر ، أو من المحفوف بالقرائن
الصفحه ٢٩٩ :
[ الشهادة ] إلا من
الشاهد الاصل والشاهد الفرع ، مع أن شهادة علماء الرجال على أكثر المعدلين
الصفحه ٣٠٢ :
الاربعة مأخوذة من
كتب معتمدة بين الشيعة ، فنحن لا نحتاج إلى العلم بأحوال الرجال فيما لا معارض له
الصفحه ٣٠٣ : يحصل به عندهم رجحان أحدهما على الآخر في أنفسهم من ملاحظة حال الراوي ، ونحو
ذلك.
والحاصل : أن المعلوم
الصفحه ٣٤٠ : الروايات وإنما قلنا : إنه أحوط ، لا أنه متعين ، لان الظاهر من
الروايات جواز اعتماد العامي على من كان ثقة
الصفحه ١٣٧ :
ومنها : الجمع المعرف باللام ، أو
بالاضافة ، والمفرد كذلك عند الاكثر (١)
، نقله الآمدي عن الشافعي
الصفحه ١٦٦ :
والسنة مما أجمعت (١) الفرق على أنه صحيح ، لم يغير ، ولم
يبدل ، ولم يزد [ فيه ] ، ولم ينقص [ منه
الصفحه ٢٠٨ : ، ومنه قولهم : « لنا
أصل » ، ومنه قولهم : « الاصل في البيع اللزوم » ، و : « الاصل في تصرفات المسلم
الصحة
الصفحه ٢٩٣ :
عليها ، سواء كان
مؤلفوها من الفرقة الناجية الامامية ، ككتاب الصلاة لحريز ابن عبدالله السجستاني