الصفحه ١٦٥ : : أنه خلاف ما اعتقده علماؤنا الاولون ، قال ابن بابويه ـ في كتاب
معاني الأخبار في باب معنى العصمة
الصفحه ٢٨٧ : وإشكالا ، فعلم أن أحاديث كتابه
كلها صحيحة » (٣).
وقال الشيخ الطوسي في أول الاستبصار (٤) ما حاصله : « إن
الصفحه ٤ :
٩ ـ فهرس الموضوعات
مقدمة
المؤلف.............................................................. ٣٣
الصفحه ١٦ :
٩ ـ فهرس الموضوعات
مقدمة
المؤلف.............................................................. ٣٣
الصفحه ١٨٩ :
للكتاب والسنة ، وعدم المعارضة ، ونحو ذلك ، على ما سيأتي إن شاء الله ، سواء أفاد
الظن أو لا.
وعلى تقدير
الصفحه ٢٧٩ : ، ولهذا ترى أكثر القدماء
ينكرون خبر الواحد ، كابن بابويه في أول كتاب الغيبة ، والسيد المرتضى ، وابن زهرة
الصفحه ١١٢ : ، مثل : بحث مقدمة الواجب ، واستلزام الامر بالشيء النهي عن الضد ،
وبحث المفاهيم.
وإما لكونه من المسائل
الصفحه ٣٥٤ :
الحادية
عشرة : ما رواه الشيخ قطب الدين الراوندي
بسنده : « عن ابن بابويه ، عن أبيه ، عن سعد بن
الصفحه ٢٠٥ : ء يكون فيه حلال وحرام فهو حلال لك أبدا حتى أن تعرف الحرام منه
بعينه فتدعه » (٣).
وبمعناه رواية اخرى
الصفحه ١٤٧ : لكل من اطلع على كتابي ، وينبغي لك أن تبلغها إلى
الناس ، ثم من بعدك ولدك ، ثم ولد ولدك ، وهكذا ، ولا
الصفحه ١٦٣ : (١).
ومنها : ما رواه ، عن الصادق عليهالسلام ـ في حديث طويل ـ : « أما إنه شر عليكم
أن تقولوا بشيء ما لم
الصفحه ٣٧٤ :
جعلت فداك أرايت ان كان الفقيهان عرفا
حكمه .....
٣٢٧
جعلت فداك فان وافقهما الخبران جميعا
الصفحه ١٥٩ :
أللهم ، إلا أن يكون المتكلم عالما
بتعذر حكم هذا العام في مورد ذلك الخاص ، فإن الظاهر حينئذ أن
الصفحه ١٩٠ :
البحث الثالث :
للعمل بخبر الواحد في هذا الزمان شرائط
، يجمعها :
وجود الخبر في الكتب المعتمدة
الصفحه ٢٨٣ : عليهمالسلام.
ويؤيده : ما رواه الكليني ، في كتاب فضل
القرآن : أن القرآن اسم للمجموع (٣)
، وما رواه في باب