الصفحه ٥٩ :
الباب الرابع : في الادلة
العقلية.
وجعلها أقساما : القسم الاول : فيما
يستقل بحكمه العقل
الصفحه ٢٩٤ : ، وكثيرا ما يرد الرواية بأنه تفرد فلان بها ،
ويذكر اسم رجل هو ثقة صاحب كتاب معتمد ، كما قال ـ في أول باب
الصفحه ٣٥٠ : ، فانظروا ما يخالف منهما العامة فخذوه ، وانظروا ما
يوافق أخبارهم فدعوه ».
وروى الشيخ في باب الخلع : « عن
الصفحه ٢٩٥ : ـ في باب ( الرجل يوصي إلى رجلين ) بعد ما ذكر
توقيعا من التوقيعات ، الواردة من الناحية المقدسة ـ : « هذا
الصفحه ١٧٣ : / باب البدع والرأي
والمقاييس / ح ١٣.
٦
ـ في ط : العمل.
الصفحه ٩٧ :
طاعتهم أيضا ، لما
مر ، ولما رواه الكليني ، في باب فرض طاعة الائمة عليهمالسلام
من الكافي ، بسنده
الصفحه ٢٥٦ : الزمان والمكان ، مثل :
( أفعله (١)
في هذا اليوم ) أو : ( في هذا المكان ) ومفهومه : نفي الفعل في غير ذلك
الصفحه ٢٧٨ : الاستدلالية ، وكذا العلم بحال الصلاة في أول الوقت مع
شغل الذمة بحق مضيق؟ أو جواز السفر بعد الصبح من يوم الجمعة
الصفحه ٨ : بن عبد العزيز ................................. ٢٣٨
ـ ٢٣٩
كلام
للمؤلف في الدنيا
الصفحه ٢٠ : بن عبد العزيز ................................. ٢٣٨
ـ ٢٣٩
كلام
للمؤلف في الدنيا
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في مدة مديدة بالتدريج ، ليبلغ هو
وأوصياؤه من عترته صلوات الله عليهم أجمعين إلى امته ، إلى يوم
الصفحه ١٢٥ : .
وقد يرجع إلى جزئها ، كالنهي عن قراءة
العزائم في اليومية ، بناءا على جزئية السورة.
وقد يرجع إلى
الصفحه ١٠٧ : وجوبهما ، وإلا لوجب الفور ، فلا تتحقق المسارعة والاستباق ،
لانهما إنما يتصوران في الموسع دون المضيق ، ألا
الصفحه ٢٠٣ :
لا يطاق ، ولو كان عليه دلالة غير تلك الادلة ، لما كانت أدلة الشرع منحصرة فيها ،
لكن بينا انحصار
الصفحه ١٨٣ : ببقاء التكاليف إلى يوم
القيامة ، سيما بالأصول الضرورية كالصلاة والزكاة والصوم والحج والمتاجر والأنكحة