الصفحه ٣٠٤ : العمل بروايات هؤلاء الملعونين الكذابين
، وإن كانت موجودة في الكتب الاربعة ، إلا أن تكون معتضدة بإحدى
الصفحه ٣٠٧ : ، لما
عرفت ، وإلا لزم الاحتياج إلى بعض الصنائع ، كالعلم بالغبن ، والعيوب ، ونحو ذلك.
الثامن
: فروع
الصفحه ٣٠٩ : يحصل له الجزم بسببه بعدم اعوجاجه في
الاغلب ، وإلا فلا يعتمد على اعتقاداته في الاحكام التي من هذا القبيل
الصفحه ٣١٧ :
إلا شاذ من الحنفية!
(١)
نعم ، نقل الشهيد في الشرح ، في كتاب
الصلح (٢) ، عن
التذكرة (٣)
: أنه
الصفحه ٣١٨ : الصحيحين : يدلان على
لزوم رد الفروع إلى الاصول ، وظاهر : أنه لا معنى للتفريع إلا إجراء حكم الاصول
والكليات
الصفحه ٣٢١ : الطفل عن مس كتابة القرآن ولو كان مميزا
متوضئا ، لقوله تعالى : ( لَّا يَمَسُّهُ
إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ
الصفحه ٣٣٢ : العبارات : أن لا يعتمد على فتوى القسم الثاني من الفقهاء إلا بعد
العرض على الأحاديث ، بل لو عكس أيضا كان
الصفحه ٣٣٣ : أقوال الفقهاء المعتمدين شرعا ، وإن لم يكن ذلك المصلي
إلا مقلدا لمثله ، بمجرد حسن الظن
الصفحه ٣٣٤ : تحصل غالبا إلا
بمعرفة المحرمات والواجبات ، فهم (٤)
الآن ما حصلوا شيئا ، وليس بمعلوم لهم العمل بالشياع
الصفحه ٣٣٥ : دليل يصلح ، إلا أن
يكون إجماعا ، وهو أيضا غير معلوم لي ، بل ظني : أنه يكفي في الاصول الوصول إلى
المطلوب
الصفحه ٣٣٧ : قوله صلىاللهعليهوآله لعمار حين غلط في التيمم قال ـ : « ألا
فعلت كذا » فإنه يدل على أنه لو فعل كذا
الصفحه ٣٣٨ : كما وصفوها ، غير ظاهر ، بل يمكن صحتها. وأمثالها كثيرة ، سيما
في أخبار الحج ، فتفطن ، إلا أن يقال : إنه
الصفحه ٣٣٩ : .
٦
ـ المواقف : ٢٨. إلا أنه لم ينص على رأي النظام.
الصفحه ٣٤٩ : صلهما في المحمل ، وروى بعضهم : أن لا تصلهما
إلا على الارض ، فأعلمني كيف تصنع أنت؟ لاقتدي بل في ذلك
الصفحه ٣٥٢ : » ... إلى آخره ، يؤيد الاول ،
إلا أنه عليهالسلام جوز الترجيح
بالعرض على مذهب العامة فقط ، وعلى عمل حكامهم