الصفحه ١ : ء : لأبي بشر محمد بن
أحمد بن حماد الدولابي ( ٣١٠ هـ ) الطبعة الاولى ، مجلس دائرة المعارف النظامية
الهند
الصفحه ٧ :
مجلس
لأبي ذر مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
......................................... ٢٠٤
، ٢٠٦
الصفحه ١٣ : ء : لأبي بشر محمد بن
أحمد بن حماد الدولابي ( ٣١٠ هـ ) الطبعة الاولى ، مجلس دائرة المعارف النظامية
الهند
الصفحه ١٩ :
مجلس
لأبي ذر مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
......................................... ٢٠٤
، ٢٠٦
الصفحه ٤٦ : حقيقته وكيفية تعلق الجعل
به وتحديد مصاديقه
__________________
١
ـ أفاد بعض اساتذة العصر في مجلس درسه
الصفحه ٦١ : الفترة
بين الباقرين : المجلسي ، والبهبهاني.
قال العلامة الطهراني : « وهو شرح
بالقول ـ يعني قوله
الصفحه ١٣٠ : تعالى.
وفي الحسن : عن « محمد بن مسلم ، قال :
قال أبوجعفر عليهالسلام : من طلق
ثلاثا في مجلس على غير
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالمدينة.
ولا مختصة بحاضري مجلس النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حين قراءتها (٥).
خلافا للاكثر
الصفحه ١٤٤ :
حيث جعلوها مختصة
بالموجودين في زمن الخطاب ، أو بحاضري مجلس الوحي ، وجعلوا ثبوت حكمها لمن بعدهم
الصفحه ١٥٢ : المجلس ، أو عدم لزوم إفهام المخاطب قبل (٣) وقت الحاجة والعمل.
إذا عرفت هذا ، فاعلم أن العام المخصص
الصفحه ١٧٦ : .
٤
ـ عدة الاصول : ٢ / ٧٦. وقد حكي عن الميرداماد أيضا ذهابه إلى ذلك أو ما يقرب منه
في مجلس درسه. انظر
الصفحه ٢٢٢ : على الفروع الفقهية.
مثلا : قوله « الاصل في البيع اللزوم »
ليس له وجه ، لان خيار المجلس مما يعم
الصفحه ٢٣٦ : الموضع : قد انضم اليه.
٢
ـ هذا الكتاب جزء من التراث المفقود في العصر الحاضر ، وقد ذكره العلامة المجلسي