الصفحه ١٧١ : وقوع
التحريف في القرآن : البيان في تفسير القرآن : ٢٤٥ ـ ٢٥٤.
الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنه قال :
« من فسر القرآن برأيه ، فأصاب الحق ، فقد أخطأ » قالوا : وكره جماعة من التابعين
القول
الصفحه ٣١٥ : دليل.
مثلا : ربما يتوهم أن القول بوجوب القصد
بالبسملة إلى سورة معينة في الصلاة ، قول بالحكم الشرعي
الصفحه ٣٧٩ :
ما سمعت مني يشبه قول الناس فيه
التقية .....
٣٢٦
ما علمته فقل وما لم تعلمه فها
الصفحه ١٤٥ : ) ، وغير ذلك
مما هو مذكور في محله (١).
الخامس : الظواهر ، وهي كثيرة :
منها : قوله تعالى
الصفحه ١٦٢ : معاوية (٤) ، عن أحدهما عليهماالسلام ، في قوله تعالى : ( وَمَا
يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ
الصفحه ٤٦ : في الاول دون الثاني (١).
فقد فصل الشيخ الانصاري القول في هذا الرأي واستعرض استدلال الفاضل التوني عليه
الصفحه ٣٤٧ : : بحسب المتن ، كالفصاحة
والافصحية على قول ، أو تأكد الدلالة ، أو كون المدلول في أحدهما حقيقيا دون الآخر
الصفحه ١١٤ :
محمولة على الوجوب.
وقوله تعالى في مقام الذم والوعيد : ( أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ
الصفحه ٢٥٨ :
المفهوم والمنطوق.
واحتج صاحب المعالم على الدلالة
الالتزامية في مفهوم الغاية ب : أن قول القائل
الصفحه ٤٥ : في
قاعدة الاتلاف ، وعموم قوله : « لا ضرر ولا ضرار » إلى آخر كلامه. فقد حكى الشيخ
الانصاري نص كلامه
الصفحه ١٦١ :
ذلك ، مما هو أكثر
من أن يحصى (١).
الثالث
: الروايات التي تدل على حصر علم القرآن
في النبي
الصفحه ٢٨٠ : ءة آية ، ولم أطلع على خلاف في ذلك.
وروى الكليني ، في باب النوادر من كتاب
فضل القرآن ، عن الاصبغ ابن
الصفحه ١٦٠ :
: التوقف في تخصيص القرآن بخبر الواحد ،
للشك في وجوب اتباع ما يفهم من ظاهر القرآن على الاطلاق ، وحجية خبر
الصفحه ١٨٥ :
فلا يرد علينا شيء
إلا وعندنا فيه شيء مسطهر (١)
، وذلك مما أنعم الله به علينا بكم ، ثم يرد علينا