الصفحه ١٧٣ : ،
ولكنه نزل على حرف واحد ، من عند الواحد » (٢).
ولا بحث لنا في الاختلاف الذي لا يختلف
به الحكم الشرعي
الصفحه ١٨٣ : ـ بأخبار الآحاد ،
بحيث لم يبق للمتتبع شك في ذلك ، ونقطع بعلم الأئمة عليهمالسلام
بذلك ، والعادة قاضية بوجوب
الصفحه ٢٦٧ :
الاول :
الاجتهاد في اللغة : تحمل الجهد ، وهو :
المشقة (١).
وفي الاصطلاح :
المشهور : أنه
الصفحه ٢٧٧ : لا دليل عليه ، بل لا عذر له في
التقليد ، وليس مثله مع التقليد إلا مثل شخص حكمه ملك على ناحية ، وعهد
الصفحه ٢٨١ : القرآن بالرأي (٣)
، كما (٤) رواه
الطبرسي (٥)
وغيره ، ويدل على مضمونه : ما رواه الكليني في باب اختلاف
الصفحه ٢٨٣ : ] « أن التفسير
: كشف المراد عن اللفظ المشكل » (١).
و : أن الفقهاء في جميع الاعصار كانوا
يستدلون
الصفحه ٣٣٥ : دليل يصلح ، إلا أن
يكون إجماعا ، وهو أيضا غير معلوم لي ، بل ظني : أنه يكفي في الاصول الوصول إلى
المطلوب
الصفحه ٣٥٦ :
هذه القاعدة في كتاب
من لا يحضره الفقيه ، في الجمع بين الاخبار.
والظاهر : أنه اراد بالمفسر
الصفحه ٣٦١ : .
وعليك بإمعان النظر في المرجحات
المذكورة في كتب الاصول ، فما رجع إلى أحد من المرجحات المنصوصة ، أو قام
الصفحه ٣٧٧ :
٣٢٦
في الغنم السائمة زكاة
٢٣١
قال ان القرآن نزل اربعة ارباع .....
٢٥٦
الصفحه ٢٩ : .
يقدم مجمع الفكر الاسلامي للمكتبة
الاسلامية عامة وللمكتبة الاصولية خاصة كتاب « الوافية » في علم اصول
الصفحه ٣٦ :
٩ ـ والشيخ آقا بزرك الطهراني ( ت ١٣٨٩
هـ ) في كتابه : طبقات أعلام الشيعة /القرن الحادي عشر/ص٣٤٢
الصفحه ٣٨ :
] : « وعقبه في بشرويه ـ من محال خراسان ـ معروفون إلى اليوم ».
وقال السيد الخونساري : « ونقل عن خط
الشيخ
الصفحه ٤٣ :
ابتكاراته العلمية :
الملفت للنظر في شخصية المؤلف هو روح
الابتكار لديه ، وهي صفة حرية بالتقدير
الصفحه ٦٥ : تعليقات بخطه على نسخة
الوافية التي كتب بخطه في آخرها ما صورته : بلغ قبالا وتصحيحا بحسب الجهد والطاقة
في