الصفحه ٢٢٢ :
وأنت بعدما أحطت بشرائط العمل بالاصل ،
تتمكن من معرفة الصحيح منها من غيره ، بعد اطلاعك في الجملة
الصفحه ٢٢٩ : التفتازاني في المطول ، في
بحث تعريف المسند إليه باللام : « اللفظ إذا دل على الحقيقة باعتبار وجودها في
الخارج
الصفحه ٢٣١ :
السلام : صل فيه ،
ولا تغسله من أجل ذلك ، فإنك أعرته إياه وهو طاهر ، ولم تستيقن أنه نجسه ، فلا بأس
الصفحه ٢٤١ : إتلاف مال أو التزام ـ إلى أن يثبت (٢) رافعه.
ورابعها : استصحاب حكم الاجماع في مواضع
النزاع ، كما نقول
الصفحه ٢٥٧ : ، ولهذا أدرجناه في الادلة
العقلية.
قلت : ليس ههنا ما يوجب القول بالمفهوم
، كما ستعرف من ضعف أدلة الخصم
الصفحه ٢٦١ :
بل إنكار القياس قد صار متواترا عندنا.
واختلف أصحابنا في حجية القياس المنصوص
العلة ، مثل أن يقول
الصفحه ٢٦٨ : ء إن شاء الله تعالى.
وسيجيء تحقيق ما يحصل بسببه العلم
بالمدارك.
البحث الثاني :
في أن الاجتهاد
الصفحه ٢٨٤ : في القرآن : فهو مما
نفاه الاكثر ، وبالغ فيه السيد الاجل المرتضى في جواب المسائل الطرابلسيات ، وقد
نقل
الصفحه ٣٢٤ : : المنع منه مع وجود الحي ، لا
مع عدمه » (٢).
ونقل الشهيد الاول في الذكرى (٣) القول بجواز تقليد الميت
الصفحه ٣٣٦ :
يكفي في الايمان
اليقين بثبوت الواجب والوحدانية والصفات في الجملة ، بإظهار الشهادة به ،
وبالرسالة
الصفحه ٣٣٧ :
واستشكل الشارح هنا
في الصحة على تقدير الموافقة » انتهى كلامه (١).
وقال في بحث وجوب العلم بدخول
الصفحه ٣٥٩ :
ـ فظاهر الروايات
يأباه ، سيما الرواية الخامسة ، فإنها ظاهرة في العبادات مع الامر بالتوقف فيها
الصفحه ٤١ : الشيخ الانصاري
ـ الذي لم نعهد منه السخاء في الاطراء واطلاق السمات العلمية إلا على آحاد العلماء
ـ بعنوان
الصفحه ٥٣ :
المسائل الاصولية
وكشف المغالطات عنها ، وابداء الرأي الصائب فيها. فلاحظ ما سبرته يراعته في بحث
الصفحه ٩٩ :
وهو كالاذن في الفعل ، أمر مشترك بين
الاباحة والندب والوجوب.
فالاباحة : مثل ( وَإِذَا
حَلَلْتُمْ