الصفحه ٣٥٢ : ) بمعنى ( أو ) فاللازم العرض على أحدها ، ولكن قوله : «
أرأيت إن كان الفقيهان عرفا حكمه من الكتاب والسنة
الصفحه ٦ : الخصال............................................... ١٥٤ ـ
١٥٦
تأويل
قوله تعالى : ( بدم كذب ) و ( فصبر
الصفحه ١٨ : الخصال............................................... ١٥٤ ـ
١٥٦
تأويل
قوله تعالى : ( بدم كذب ) و ( فصبر
الصفحه ٤٤ : : لم يجد القول بالحجية صريحا ممن تقدم
على العلامة ، وهو عجيب ».
٢ ـ حكى استدلاله بالدليل العقلي على
الصفحه ٤٨ :
الانصاري ، توطئة
للقول بجريان الاستصحاب فيها ردا على التفصيل المتقدم الذي أفاده الفاضل التوني في
الصفحه ٧٠ : من المصنفين ، وإلا فعلى المصنفات التي نصت على نسبة ذلك القول إليه مرتبا
لها عند ذكرها ترتيبا تأريخيا
الصفحه ٨٦ : هذا من جوابه على ( قوله رابعا ).
٩
ـ الاحكام : ١ / ٥٠.
١٠
ـ حكاه عنه الإسنوي : التمهيد : ١٥٤
الصفحه ٨٧ : ونحوها ، ولو كان المحل متصفا بالضد الوجودي كالنوم
ونحوه.
والقول : بأن الالفاظ المذكورة ونحوها
كلها
الصفحه ٩٣ : (٢)
جائز الترك أو غير جائز الترك ، من موضع آخر (٣)
، فليست إلا مستعملة في معناها الحقيقي.
والقول باحتمال
الصفحه ٩٤ : : قول النبي صلىاللهعليهوآله « إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما
استطعتم (٤)
» أي ما شئتم
الصفحه ٩٧ : بمن لا يعذر الناس بجهالته » (١).
وبسنده « عن أبي جعفر عليهالسلام في قول الله عزوجل
الصفحه ١٠٧ : الدين : ٥٧ ـ ٥٨.
٤
ـ في أ : وصورته تقتضي المنع من التأخير ومشروعيته. بدل قوله : ولا تقتضي إلى
آخره.
الصفحه ١٢١ : ، سيما (٢)
مع ضميمة ما دل على صحة الصلاة المذكورة ، مثل قوله تعالى : ( إِنَّ
الْأَرْضَ لِلَّهِ
الصفحه ١٢٢ : وجه ، وتحسن على وجه آخر ، وعلى هذا الوجه يصح
القول : بأن من دخل زرع غيره على سبيل الغصب ـ أن له الخروج
الصفحه ١٢٦ : (٣)
، ولا دلالة له (٤)
على جزئيته للعبادة ، أو شرطيته.
ولو صح هذا القول ، لانسد طريق
الاستدلال على بطلان