الصفحه ٩٩ :
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى) أي «إلّا إذا تمنى وقدّر بعض ما يتمناه من توافق
الصفحه ٩٥ :
الآيات
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذا تَمَنَّى أَلْقَى
الصفحه ١٨ :
خلقها ، وغير مخلقة : لم تصوّر.
(أَرْذَلِ الْعُمُرِ) : أحقره وأهونه.
(هامِدَةً) : الأرض التي لا نبات
الصفحه ٩٧ : النزول
ولكننا نلاحظ على
هذه الرواية :
أولا : أنها لا
تنسجم مع عصمة النبي في التبليغ التي أعلنها
الصفحه ٧٨ :
ولهذا كان النبي
يأمر البعض بالصبر ، ويأمر البعض الآخر بالهجرة .. للتخفّف من الضغوط القاسية التي
قد
الصفحه ١٢٧ : وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَّ إِنَّ اللهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ
فَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ
الصفحه ٣٥٢ : النبي موسى عليهالسلام مع الذين اتّبعوه ، في الوقت الذي بقيت فيه جماعات كثيرة
من بني إسرائيل تعيش عقلية
الصفحه ٤٦ : الله ، فيحجون
إليها ، ويعبدونه فيها ، ولم يجعل لأحد سلطة منع الناس من ذلك ، إلا في نطاق
حمايتهم من
الصفحه ١٢٦ : ء من طاقاتهم إلا وقد بذلوه في
هذا السبيل إخلاصا لله.
(هُوَ اجْتَباكُمْ) واختاركم من بين خلقه لتكونوا
الصفحه ٣٠٣ : النبي ما كنّ يبرزن إلى الأجانب سافرات
الوجوه ، وأن الأمر بالحجاب كان شاملا للوجه ، وكان النقاب قد جعل جز
الصفحه ٣٢ : الارتفاع صعودا إلى السماء ، أو النزول هبوطا إلى الأرض ، فلن يملك
لنفسه نفعا ولا ضرّا إلا بالله ، ولعل هذا
الصفحه ٧٦ : المتصاعد ، إلا أنه لا يلبث أن ينجلي ويفرض نفسه في نهاية المطاف.
وهكذا كان رسول
الله ليّنا في كلامه
الصفحه ١٩٩ : يعطيه السياق وتدلّ عليه آيات أخر ، وتكاثرت فيه الروايات من طرق الشيعة عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٢ : : قومي إليه ، فقلت : والله لا
أقوم إليه ولا أحمد إلا الله الذي أنزل براءتي ، وأنزل الله : (إِنَّ
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، حزن عليه حزنا شديدا ، فقالت عائشة : ما الذي يحزنك عليه؟
ما هو إلا ابن جريح ، فبعث رسول الله