الصفحه ١٩٧ : يفكرون بالحاضر إلا من خلال الملذّات الحسية التي يحصلون عليها فيه ، ولا
يتطلعون إلى المستقبل إلا على أساس
الصفحه ٢٧٨ : المروي عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهالسلام : قالا : هي مثل قوله : (الزَّانِي لا
يَنْكِحُ إِلَّا
الصفحه ١١ : ، وما يصنعه ذلك الإحساس من
تحول في قطرات الحليب ـ من حيث تدري أو لا تدري ـ إلى قطرات حبّ وحنان ، إلا
الصفحه ٢٨ : إلا على
الأرض التي لا تزورها العواصف ، ولا تسكنها الزلازل ، والتي يخيم عليها السكون ..
إن هذه الجماعات
الصفحه ٥٢ : ، فلا يمرّ الناس إلا من
خلاله ، ولا يلتقي بخصوصيات الحياة إلا في دائرة رضاه.
وهكذا كان الحجّ
هو
الصفحه ٦١ : الخنزير وما أهلّ به لغير
الله ، إلا أن العناية في الآية بشهادة سياق ما قبلها وما بعدها بخصوص ما أهلّ به
الصفحه ١١١ :
وجهه .. وبذلك ،
كان الحق منطلقا من سرّ وجوده ، فلا إله إلا هو ، ولا معبود سواه ، (وَأَنَّ ما
الصفحه ١١٢ : إلا عن
طريق البحر ، وألهمكم كيفية التخلص من كل أخطار البحر والوصول إلى الشاطئ بسلام ، (وَيُمْسِكُ
الصفحه ١١٩ :
، واهتزاز خطواته ، وليشاهد آلهته على حقيقتها ، فهي ليست إلّا مجرد مخلوقات ضعيفة
لا تملك لنفسه نفعا ولا ضرّا
الصفحه ١٤٧ : إِلَّا
رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ) لأن الذي يدّعي هذا الادّعاء ، ويدعو إلى التوحيد ورفض
عبادة الأصنام ، لا بد من
الصفحه ١٥٣ : الواقع والحقيقية ، (إِنْ هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا
نَمُوتُ وَنَحْيا وَما نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ
الصفحه ٢٠٥ : بَعْضَ يَوْمٍ فَسْئَلِ الْعادِّينَ (١١٣) قالَ إِنْ
لَبِثْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٠٨ : الإنسان بعيدا عن أهداف الآخرة في حسابها وثوابها
وعقابها ، (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) الواحد في ملكه وفي تدبيره
الصفحه ٢٢٩ : عليها الحد ، ولم تتبيّن منها التوبة ، يحرم أن ينكحها إلّا زان أو مشرك».
ويتابع القائل
بهذا القول إكمال
الصفحه ٢٣٢ : : «وأنزل بالمدينة :
(الزَّانِي لا
يَنْكِحُ إِلَّا زانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُها