الصفحه ٣١٦ : ء الصعبة التي تحملهن على اللجوء إلى هؤلاء ، فيعمدون للاستفادة من ذلك
وإيقاعهن في حبائلهم ، ثم دفعهن إلى
الصفحه ٣٢٣ :
للأشياء غير
المادية ، على أساس أن المادي في وجوده لا يستطيع أن يعيش وضوح الرؤية والإدراك
الحقيقي
الصفحه ٣٢٨ :
يتحركوا فيه من
مواطن رزقه ، ولذلك فإن عملهم في البيع والتجارة لا يشغلهم عن ذكر الله بل يزيدهم
الصفحه ٦٥ :
يملك أيّ موقع
للثبات ، (فَتَخْطَفُهُ
الطَّيْرُ) لتذهب به حيث تشاء ، فتطرحه في الأرض ، أو تأكله
الصفحه ٨٦ :
(الَّذِينَ إِنْ
مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ وَأَمَرُوا
الصفحه ١١١ : فقير يعيش الحاجة إلى الله في كل شيء ، لا
يملك لنفسه ولا لغيره ضرّا ولا نفعا إلا بالله .. فكيف يمكن أن
الصفحه ١٣٩ : الحديث عن ذلك في أوّل سورة الحج ، (فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظاماً
فَكَسَوْنَا الْعِظامَ لَحْماً
الصفحه ١٥٢ :
وتحوّل الترف
عندهم إلى طبقيّة تتجلى في النظرة الفوقية إلى من هم دونهم في المستوى الاقتصادي ،
وإلى
الصفحه ١٨٤ : الْعَظِيمِ) ويعود السؤال من جديد ، إلى الحديث عن السموات السبع التي
يملك الناس في ذهنهم تصورا كبيرا عنها في
الصفحه ٢٩٦ :
خلاف في مدلول
الآية
وهناك خلاف آخر في
مدلول الآية ، وهو في ظهورها في إطلاق المتعلّق ، حيث يحرم
الصفحه ٣٦٧ :
(يَتَسَلَّلُونَ) : السلة : السرقة في خفية ، والتسلّل : الخروج في خفية.
(لِواذاً) : يلوذ بعضهم
الصفحه ٣٦٨ : يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ) في الموقف العملي في خط الالتزام (فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ
الصفحه ٢٤ :
يوحي بأنه قد يشبه
الأول في انطلاقه من موقع الانتماء إلى المضلّين ، وقد يكون الفرق بينهما ، أن
الصفحه ٤٦ : الله ، فيحجون
إليها ، ويعبدونه فيها ، ولم يجعل لأحد سلطة منع الناس من ذلك ، إلا في نطاق
حمايتهم من
الصفحه ٦٠ : حرمات
الله تتحرك في كثير من الموارد والمواقع والأفعال ، فإنها تشمل ما يأكله الإنسان
من الحيوان ، فقد