الصفحه ٢٦٩ :
تنظيف قلبه من
الميل المنحرف والشعور العدوانيّ والنيّة الشرّيرة ، لأن ذلك هو أساس السير في خط
الصفحه ٢٧٥ :
الزوجية التي
يرتبطن بها فتحميهن من نوازع الانحراف ، (الْغافِلاتِ) اللاتي ينطلقن في الحياة من موقع
الصفحه ٣٢٩ :
فيه من تقلّب
القلوب والأبصار ، وإنما يخافون هذا التقلب لما في أحد شقّيه من الحرمان من نور
الله
الصفحه ٧ :
سبب التسمية
سمّيت هذه السورة
بالحج لتضمنها دعوة الله إلى الحج في رسالة النبي إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٢٨ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ) أي على طرف ، أو جانب واحد ، فلا ينطلق في العبادة
الصفحه ٧٦ : المتصاعد ، إلا أنه لا يلبث أن ينجلي ويفرض نفسه في نهاية المطاف.
وهكذا كان رسول
الله ليّنا في كلامه
الصفحه ٢٩٩ : ؟ (١). وقد تذكر هنا بعض الأحاديث المؤيدّة مقابل الأحاديث
المعارضة وذلك في قصة فاطمة بنت قيس ، التي رواها مسلم
الصفحه ٣٢٢ :
هل يريد الله أن
يوجّهنا إلى ارتباط وجود الكون في السماوات والأرض بوجوده ، باعتبار أنه الظاهر
بنفسه
الصفحه ٣٤٢ : على الموضوع ، دون أصالة في القناعة والانتماء ..
ويضع الله موقف هؤلاء في مواقع النفاق الذاتي التي تكون
الصفحه ٢٠ : ، وخلق النبات ، وتدبير أمرهما في
الحدوث والبقاء ، يوحي بالدليل القاطع (بِأَنَّ اللهَ هُوَ
الْحَقُ) الذي
الصفحه ٣١ :
قطع : أي : اختنق
، وكأنه مأخوذ من قطع النفس ـ كما جاء في الميزان ـ (١).
* * *
الله ناصر نبيّه
الصفحه ١١٢ :
الوجود ، وهو
المحمود في صفاته وأفعاله وفي رعاية خلقه ولطفه بهم.
* * *
تسخير الله ما في
الأرض
الصفحه ١٩٢ :
بطلان استقلال
المستعلى عليه في تدبيره وتأثيره ، إذ لا يجامع توقف التدبير على الغير والحاجة
إليه
الصفحه ٢٠٠ :
القيامة .. وتقطع
الأنساب
(فَإِذا نُفِخَ فِي
الصُّورِ) وقام الناس من قلب الموت ، وعادوا إلى
الصفحه ٢٤٠ :
مناسبة النزول
نقل الميزان عن
تفسير القمي في سبب نزول هذه الآيات أنها نزلت في اللعان ، «فكان سبب