الصفحه ١٥٥ : الرومي وغيره.
ونحن وإن كنا نفضل
البحتري بديباجة شعره على ابن الرومي وغيره من أهل زمانه ، ونقدمه بحسن
الصفحه ٧٠ : قبل
وقول زهير :
لو كان يقعد فوق
الشمس من كرم
قوم بأوّلهم أو
مجدهم
الصفحه ١٤٨ :
صيدا وينقض
انقضاض الأجدل
متوجس برقيقتين
كأنما
تريان من ورق
عليه موصل
الصفحه ١٣٣ : الطرب يستفزّك للطيف ما فطنت له
، والسرور يحركك من عجيب ما وقفت عليه ، وتجد في نفسك من المعرفة التي حدثت
الصفحه ١١٢ : الثاني فسد
المعنى واختل ، لأنه إن كان محتاجا على ما وصف به نفسه من الصبابة ، فقلبه كله
لها. فكيف يكون
الصفحه ١٠٠ : علي رضي الله
عنه إلى عبد الله بن عباس رحمهالله وهو بالبصرة : «أما بعد : فإن المرء يسرّ بدرك ما لم يكن
الصفحه ١٧٥ :
أهله ، وبدا من أصله ، وانتسب إلى ذويه سلم في نفسه ، وبانت فخامته ، وشواهد أثر
الاستحقاق فيه.
وإذا صدر
الصفحه ١٦٦ : القرآن معجز ، وإنّه تحداهم إلى أن يأتوا
بمثله ، أردنا غير ما فسرناه من العبارات عن الكلام القديم القائم
الصفحه ١٣٠ : أن ذكر ثلاث آيات ، وهذا كلام مفصول ، تعلم عجيب
اتصاله بما سبق ومضى ، وانتسابه إلى ما تقدم وتقضى
الصفحه ٩١ : الحديث كتاب الله ، قد أفلح من زينه الله في
قلبه ، وأدخله في الإسلام بعد الكفر ، واختاره على ما سواه من
الصفحه ٩٤ : لم تبق من الشمس إلا حمرة على
أطراف السعف ، فقال : «إنه لم يبق من الدنيا فيما مضى إلا كما بقي من يومكم
الصفحه ٢٨ : وفتح في أيامه مرو الشاهجان ومرو الروذ
ومنعهم من العبور بجيحون. وكذلك فتح في أيامه فارس إلى اصطخر وكرمان
الصفحه ٥٦ : : (فر من
الشرف يتبعك الشرف) وكقول علي بن أبي طالب (١٠) رضي الله عنه وكرم الله وجهه في كتابه إلى ابن عباس
الصفحه ١٥٢ : فيها بشيء ، وقد زيد عليه فيها ومن قصد إلى أن
يكمل عشرة أبيات في وصف السيف فليس من حكمه أن يأتي بأشيا
الصفحه ٨٣ : الغلو والاقتصاد ، وفي المتانة والسلامة ، ومنهم من رأى
أن أحسن الشعر ما كان أكثر صنعة ، وألطف تعملا ، وأن