الصفحه ٢٩ : بجملة ما
وقع وحدث من عظيمات الأمور ، ومهمات السير ، من حين خلق الله آدم عليهالسلام ، إلى حين مبعثه
الصفحه ٧٢ :
ونحوه قول الله عزوجل : (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا ، يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
الصفحه ٣٣ : محاورات في عهد الأنبياء صلوات الله عليهم.
وذلك الزمان مما
لا يمتنع فيه وجود ما ينقض العادات. على أن
الصفحه ٣٥ : يحتاج فيه إلى تفصيل وشرح ونص ليتحقق ما ادعيناه منه. ولو لا هذه الوجوه التي
بينّاها لم يتحير فيه أهل
الصفحه ١٢٣ : الخلق؟
ثم اقصد إلى سورة
تامة فتصرّف في معرفة قصصها ، وراع ما فيها من براهينها وقصصها. تأمل السورة التي
الصفحه ٨٩ :
معروفة محصورة.
وهذا كما يشتبه على من يدّعي الشعر من أهل زماننا ، والعلم بهذا الشأن ، فيدّعي
أنه
الصفحه ٩٣ :
كانت عنده أمانة
فليؤدها إلى من ائتمنه عليها» (١). ثم بسط يده فقال : «ألا هل بلغت. ألا هل بلغت
الصفحه ١٨٥ : والبراعة ، ولا يجوز أن يعلم نظم قطعة ويجهل نظم مثلها. وإن كان
كذلك علم أن هذا لا يرجع إلى ما قدروه من العلم
الصفحه ١٥١ :
وكقول امرئ القيس
: «سموّ حباب الماء حالا على حال» ولكنها طريقة مذلّلة. فهو فيها تابع. وأما البيت
الصفحه ٤٨ : ذلك من
الوجوه التي تعرف بها الفصاحة.
وأقوى ما يستدلون
به عليه اتفاق الكل على أن موسى أفضل من هارون
الصفحه ١٩ :
فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ) (٢) وعلم أيضا أن ما كانوا يقولونه من وجوه اعتراضهم على
القرآن مما حكى الله
الصفحه ٩٨ : الطبين ،
وطمع فيّ من لا يدفع عن نفسه. فإذا أتاك كتابي هذا ، فأقبل إليّ ؛ عليّ كنت أم لي.
فإن كنت
الصفحه ١٠٨ : ، لوجب أن يدلّ
على أن الدمع لا يشفيه لشدة ما به من الحزن. ثم يسائل هل عند الربع من حيلة أخرى؟
وقوله
الصفحه ١١ :
إلى أن قال : (رَفِيعُ الدَّرَجاتِ ذُو الْعَرْشِ
يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشا
الصفحه ٨٨ : يقولون إن البحتري يغير على أبي
تمام إغارة. ويأخذ منه صريحا وإشارة ، ويستأنس بالأخذ منه ، بخلاف ما يستأنس