الصفحه ٣٤ : ، ويحكون عنهم ، وذلك القدر المحكي لا يزيد أمره على
فصاحة العرب ، صح ما وصف عندهم من عجزهم عنه ، كعجز الإنس
الصفحه ١٧٧ : رَأَوُا
الْعَذابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ وَتَراهُمْ يُعْرَضُونَ
عَلَيْها خاشِعِينَ مِنَ
الصفحه ٦٠ :
عازب همه
تضاعف فيه الحزن
من كل جانب
فاستعاره من إراحة
الراعي إبله إلى مواضعها
الصفحه ٨٦ : ، ثم ينقسم ما يقع وفقا إلى أنه قد يفيدها على تفصيل. وكل واحد منهما قد
ينقسم إلى ما يفيدها على أن يكون
الصفحه ٧٦ : وَنَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ). إلى قوله : (خاطِئِينَ) (٢).
وباب من البديع
يسمى الاستطراد ، فمن ذلك ما كتب إلى
الصفحه ٨٢ : ، ووقف على طرقها ومذاهبها ، فهو يعرف القدر الذي
ينتهي إليه وسع المتكلم من الفصاحة ، ويعرف ما يخرج عن
الصفحه ١٢٠ : الأمثال ، وأرجع بك إلى ما وعدتك من الدلالة. وضمنت لك
من تقريب المقالة. فإن كنت لا تعرف الفصل الذي بيّنا
الصفحه ١٠٧ : غيره إلى التغازل عليه ، والتواجد معه فيه.
ثم إن في البيتين
ما لا يفيد من ذكر هذه المواضع ، وتسمية هذه
الصفحه ١٧ :
على ذلك النقل
المتواتر الذي يقع به العلم الضروري ، فلا يمكن جحود واحد من هذين الأمرين.
وإن قال
الصفحه ٧٥ : الرجوع قول
القائل :
بكلّ تداوينا
فلم يشف ما بنا
على أنّ قرب
الدار خير من البعد
الصفحه ٩٧ : صحت نيته وأقبل
على نفسه كفاه الله ما بينه وبين الناس. ومن تخلق للناس بما يعلم الله أنه ليس من
نفسه
الصفحه ١٧٣ :
النفوس لطيفة ، ومداخل إلى القلوب دقيقة.
وبحسب ما يترتب في
نظمه ، ويتنزل في موقعه ، ويجري على سمت مطلعه
الصفحه ١٨٧ : :
أهزّ بالشعر
أقواما ذوي سنة
لو أنهم ضربوا
بالسيف ما شعروا
عليّ نحت القوافي
من
الصفحه ١٨ : ) (٢) ، إلى الوجوه التي يصرف إليها قولهم في الطعن عليه.
فمنهم من يستهين
بها ويجعل ذلك سببا لتركه الإتيان
الصفحه ١٤٦ :
وقوله : فكيف يكون
إن لم يسأل ، مليح جدا ، ولا تستمر ملاحة ما قبله عليه ، ولا يطرد فيه الماء
اطراده