الصفحه ٢١ : يتكرر في السورة في مواضع منها ، ومنها ما ينفرد فيها. وذلك مما يدعوهم
إلى المباراة ، ويحضّهم على المعارضة
الصفحه ١١٧ : شيء إلا ما يتكرر على ألسنة الناس من هاتين الصفتين. وأنت تجد ذلك
في وصف كل شاعر ، ولكنه مع تكرره على
الصفحه ٤٥ : أساليب كلامهم ، لبادروا إلى معارضته ،
لأن الشعر مسخر لهم ، سهل عليهم ، فيه ما قد علمت من التصرف العجيب
الصفحه ٨٥ :
من كلامهم ، فجرى لسانهم على الأعدل ، ولذلك صار أكثر كلامهم من الثلاثي لأنهم
بدءوا بحرف وسكتوا على آخر
الصفحه ٥١ : بينه وبين سائر الكلام فيها ، ولا تناسب.
وأما ما ذكروه من
تقديم موسى على هارون عليهماالسلام في موضع
الصفحه ٨٤ :
الكلام موضوع للإبانة عن الأغراض التي في النفوس.
وإذا كان كذلك وجب
أن يتخير من اللفظ ما كان أقرب إلى
الصفحه ١٢٧ : عن واجبه. ثم لا تقدر على أن تنتقل من قصة إلى قصة ، ومن فصل إلى فصل
حتى تتبين عليك مواضع الوصل
الصفحه ١٢٥ :
: (أَلَّا تَعْلُوا
عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ) (١) والخلوص من ذلك إلى ما صارت إليه من التدبير ، واشتغلت
الصفحه ٢٣ : القرآن
عرف أنه معجز ، لأنه يعرف من حال نفسه أنه لا يقدر عليه ، ويعرف من حال غيره ، مثل
ما يعرف من حال
الصفحه ٢٤ : : فلما انتهى إلى قوله : (إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ لَواقِعٌ ما لَهُ
مِنْ دافِعٍ) (٢) قال : خشيت أن يدركني
الصفحه ١٣٨ :
كشكره ، ولا
يتخذوا من دون الله وكيلا ، وأن يعتقدوا تعظيم تخليصه إياهم من الطوفان لمّا حملهم
عليه
الصفحه ١٦٢ : : ولم يقم
دليل على عجزهم عن المعارضة في أقل من هذا القدر. وذهبت المعتزلة إلى أن كل سورة
برأسها فهي معجزة
الصفحه ١٧٨ : منه.
وكذلك «التجنيس» و
«التطبيق» متى أخذ أحدهما وطلب وجههما استوفى ما شاء ، ولم يتعذر عليه أن يملأ
الصفحه ٧٧ : الأحول
قال : فقيل
للبحتري : إنك أخذت هذا من أبي تمام ، فقال : ما يعاب عليّ أن آخذ منه واتبعه
الصفحه ١٥ : الذي تلاه على من في عصره ثلاثا وعشرين سنة.
والطريق إلى معرفة
ذلك ، هو النقل المتواتر (١) الذي يقع