الصفحه ١٥٧ : إليه الخطأ في
المعنى واللفظ ، وقال ما قال فهل من فصل؟
قيل : الكلام على
مطاعن الملحدة في القرآن ، مما
الصفحه ١٤٤ : ، ولا متقدما ، وهو على ما كان من مقصده ،
فهو ذو لفظ محمود ، ومعنى مستحب غير مقصود. ويعلم بمثله أنه طلب
الصفحه ٦١ :
فلم يأت بالمعنى
ولا اللفظ على ما سبق إليه النابغة ، ثم أخذه الأخطل (١) فقال :
وإن أمير
الصفحه ٧٨ : يمكن أن يعلم منها ، فليس مما يقدر البشر على التصنع له والتوصل
إليه بحال.
ويبين ما قلنا : أن
كثيرا من
الصفحه ١٣٥ : يؤمه على ما وصفه تعالى به ، لا يتفاوت ، كما
قال : (وَلَوْ كانَ مِنْ
عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا
الصفحه ١١٨ : ، وتتبعنا عامة ألفاظه ، ودللنا على ما في كل حرف منه. اعلم أن هذه القصيدة
قد ترددت بين أبيات سوقية مبتذلة
الصفحه ١٥٩ : على ما يشاء قدير ، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
الصفحه ٦٨ : ، وذلك مثل قول النابغة (٣) الجعدي :
فتى تم فيه ما
يسرّ صديقه
على أنّ فيه ما
يسو
الصفحه ٣٠ : نظمه المتضمن للإعجاز وجوه منها : ما يرجع إلى الجملة. وذلك أن نظم القرآن
على تصرف وجوهه ، واختلاف مذاهبه
الصفحه ١٦١ :
احتيج في باب القرآن إلى التحدي ؛ لأن من الناس من لا يعرف كونه معجزا ، فإنما
يعرف أولا إعجازه بطريقه
الصفحه ١٢٤ : ) (١) فانظر إلى ما أجرى له الكلام من علو أمر هذا النداء ، وعظم
شأن هذا الثناء ، وكيف انتظم مع الكلام الأول
الصفحه ١٢٩ : عددناها عليك أو غيرها لا تقف
بك على غرضنا من هذا الكتاب ، فلا سبيل لك إلى الوقوف على تصاريف الخطاب ، فافزع
الصفحه ٧ : الشبهات ، وتزيل الشكوك التي تعرض للجهّال ،
وتنتهي إلى ما يخطر لهم ، ويعرض لأفهامهم من الطعن في وجه المعجزة
الصفحه ١٢٢ : ، ليس على الأرض من يعرف الله حق معرفته ، أو يعبده حق
عبادته ، أو يدين بعظمته ، أو يعلم علوّ جلالته ، أو
الصفحه ٥ : الله
بإذنه وسراجا منيرا ، وهاديا إلى ما ارتضى لهم من دينه ، وسلطانا أوضح تبيينه ،
ودليلا على وحدانيته