الصفحه ٤١ : لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) (٣) فامتنعوا من المباهلة ولو أجابوا إليها اضطرمت عليهم
الأودية نارا
الصفحه ٦٤ :
ومثله قول أبي
داود :
عهدت لها منزلا
دائرا
وآلا على الماء
يحملن آلا
فالآل
الصفحه ١٨٦ : نزوله ولا بعده على مثله فهو قولنا.
وأما قول كثير من
المخالفين فهو على ما بيّنا ، لأن معنى المعجز عندهم
الصفحه ١٦ :
انتهى إلينا على
ما وصفناه من حاله. فلن يتشكّك أحد ، ولا يجوز أن يتشكك ، مع وجود هذه الأسباب ،
في
الصفحه ١٨٣ : على ظهر مصحفه.
وهذا نحو ما يذكره
الجهال من اختلاف كثير بين مصحف ابن مسعود وبين مصحف عثمان رضوان الله
الصفحه ٥٧ : البديع في
الشعر طرق كثيرة قد نقلنا منها جملة لنستدل بها على ما بعدها ، فمن ذلك قول امرئ
القيس
الصفحه ٨٧ : ، وطريق مألوف.
ولا يخفى عليه في
زماننا الفضل بين رسائل عبد الحميد وطبقته ، وبين طبقة من بعده ، حتى أنه
الصفحه ٢٢ : كانت بصيرته أقوى ، ومعرفته أبلغ كان إلى القبول منه أسبق. ومن
اشتبه عليه وجه الإعجاز ، واشتبه عليه بعض
الصفحه ٨٠ : ولم يحتج إلى تكلف هذا التأليف ، وكان ما
أشرف عليه من هذا الشأن باسطا من باع كلامه ، وموشحا بأنواع
الصفحه ١٠٦ : في طرق الشعر أمورا اتبع فيها من ذكر الديار ، والوقوف عليها ، إلى ما يتصل
بذلك من البديع الذي أبدعه
الصفحه ٣٨ :
على التفصيل ، ما يتصرف إليه هذه القصيدة ونظائرها ومنزلتها من البلاغة ، ونذكر
وجه فوت نظم القرآن محلها
الصفحه ١٢٦ : والتحول ، ثم
اقض ما أنت قاض. وإن طال عليك تأمل الجميع ، فاقتصر على سورة واحدة ، أو على بعض
سور.
ما رأيك
الصفحه ٩ : الأمر على خلاف ما حكى ،
لأنكروه ، أو لأنكره بعضهم ، فحل محل المعنى الأول ، وإن لم يتواتر أصل النقل فيه
الصفحه ١٧٠ :
قالوا : هو من شعر
الجن ، حروفه متنافرة ، لا يمكن إنشاده إلا بتتعتع فيه. والتلاؤم على ضربين أحدهما
الصفحه ١٥٣ :
لجرى من المهجات
بحر مزبد
وقوله : «مصغ إلى
حكم الردى إن تأملته» مقلوب كان ينبغي أن يقول يصغي