الصفحه ١٤١ :
ثم نقول أنت تعلم
أن من يقول بتقدم البحتري في الصنعة ، به من الشغل في تفضيله على ابن الرّومي ، أو
الصفحه ١٧٣ :
من المبيّن دون
جنس. ولذلك قال : (هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ) (١) وقال : (تِبْياناً لِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ٤٠ :
فصل :
في شرح ما بيّنا من
وجوه إعجاز القرآن
فأما الفصل الذي
بدأنا بذكره من الإخبار عن الغيوب
الصفحه ١٤٠ : .
__________________
(١) الطرماح هو : ابن
حكيم من طي ، كان من فحول الشعراء الإسلاميين وفصحائهم ، نشأ في الشام ، وانتقل
إلى الكوفة
الصفحه ١٤٦ : سكنت إلى
الصدود من النوى
والشّري أري عند
طعم الحنظل
وكذاك طرفه حين
أوجس
الصفحه ٦٦ :
العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر الثمالي ، نسبة إلى ثمالة قبيلة من الأزد. كان
شيخ أهل النحو والعربية
الصفحه ٥٩ : (١) :
كأن مثار النقع
فوق رءوسنا
وأسيافنا ليل
تهاوى كواكبه
وقد سبق امرؤ
القيس إلى
الصفحه ٧٤ : :
وأنجدتم من بعد
اتهام داركم
فيا دمع أنجدني
على ساكني نجد
وكقول جرير :
طرب
الصفحه ١٠٠ :
إليه. وما الخسيس
الذي ظفر به من الدنيا بأعلى همته ، كالآخر الذي ظفر به من الآخرة من سهمته».
وكتب
الصفحه ١١١ : القبائح
، ويذهب هذه المذاهب ، ويرد هذه الموارد؟! إن هذا ليبغضه إلى كل من سمع كلامه.
ويوجب له المقت. وهو لو
الصفحه ١٤ :
يَكْفِهِمْ
أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ)
(١) فأخبر أن الكتاب آية
من
الصفحه ٥٢ : . ولكنه أبدع فيه ضربا من الإبداع لبراعته وفصاحته ، قيل :
قد علمنا أن كلامهم ينقسم إلى نظم ، ونثر ، وكلام
الصفحه ١٠٤ :
باب
: أيهما أبلغ .. الشعر أم النثر؟!
أسمعت أفضل من
رأيت من أهل العلم بالأدب والحذق بهذه الصناعة
الصفحه ٤٦ : أن مثل هذا لو اتفق من
شاعر ، فيجب أن يكون شعرا ؛ لأنه لو قصده لكان يتأتى منه.
وإنما لم يصح ذلك
الصفحه ٨٨ : ، وأقرب إليه من الماء إلى الماء ، وليس بينهما إلا كما بين الليلة
والليلة. فإذا تباينا وذهب أحدهما في غير