الصفحه ١٤٩ : لا يفض من بهجة كلامه ، ولا معنى ألفاظه. فقد كان يمكن ذلك
ولا يتعذر. فأما قوله :
ذنب كما سحب
الصفحه ٦٤ : الأول :
أعمدة الخيام تنصب على البئر للسقي ، والآل الثاني : السراب. وليس عنده قول من قال
المطابقة ، إنما
الصفحه ١٨٢ : مخالفونا : إن هذا غير ممتنع لأن فيه من الكلمات الشريفة الجامعة
للمعاني البديعة ، وانضاف إلى ذلك حسن الموقع
الصفحه ١٥٢ : فيها بشيء ، وقد زيد عليه فيها ومن قصد إلى أن
يكمل عشرة أبيات في وصف السيف فليس من حكمه أن يأتي بأشيا
الصفحه ١٩ :
علم أن بعض هذه
الأحوال مما يدعو إلى سلب النفوس دونه.
هذا والحميّة
حميتهم ، والهمم الكبيرة هممهم
الصفحه ٦٠ :
عازب همه
تضاعف فيه الحزن
من كل جانب
فاستعاره من إراحة
الراعي إبله إلى مواضعها
الصفحه ١٦٩ : يَدَكَ
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ) (١٥) وقوله : (وَلَنُذِيقَنَّهُمْ
مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ
الصفحه ١٨٧ :
خاتمة
قد ذكرنا في
الإبانة عن معجز القرآن وجيزا من القول ، رجونا أن يكفي ، وأمّلنا أن يقنع
الصفحه ٩ : به العلم وجودا. وبعضها مما نقل نقلا خاصا ، إلا
أنه حكى بمشهد من الجمع العظيم ، أنهم شاهدوه. فلو كان
الصفحه ١٧٠ : ، وبصيرا بجودة
الكلام ، كما يظهر له أعلى طبقة الشعر.
«والمتنافر» : ذهب
الخليل إلى أنه من بعد شديد ، أو
الصفحه ٤١ : كُنْتَ بِجانِبِ
الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنا إِلى مُوسَى الْأَمْرَ وَما كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ) (٦) وقال
الصفحه ٨٩ :
معروفة محصورة.
وهذا كما يشتبه على من يدّعي الشعر من أهل زماننا ، والعلم بهذا الشأن ، فيدّعي
أنه
الصفحه ١٠٩ : ، ومشاكلته طبع المتأخرين من أهل
زماننا. وإلى هذا الوضع لم يمر له بيت رائع ، وكلام رائق.
وأما البيت الثاني
الصفحه ٨٦ : ، ثم ينقسم ما يقع وفقا إلى أنه قد يفيدها على تفصيل. وكل واحد منهما قد
ينقسم إلى ما يفيدها على أن يكون
الصفحه ١٨٦ :
وهذا يبين لك بأنه
قد يعلم الخط فيكتب سطرا ، فلو أراد أن يأتي بمثله بحيث لا يغادر منه شيئا لتعذّر