الصفحه ٣٨ : ،
وشعر بلغائهم ، لا ينفك من تصرف في غريب مستنكر ، أو وحشي مستكره ، ومعان مستبعدة.
ثم عدولهم إلى
كلام
الصفحه ٧٧ : بحرابه
ونظيره من القرآن
: (أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلى ما خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّؤُا
الصفحه ١٣٤ : وَقُلُوبُهُمْ إِلى
ذِكْرِ اللهِ ، ذلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ
فَما لَهُ
الصفحه ١٣٦ : وَأَخَواتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخالاتُكُمْ) (١) إلى آخر الآية ليس من القبيل الذي يمكن إظهار البراعة فيه
وإبانة
الصفحه ١٠ : إذا تأملته فهو من أوله
إلى آخره مبني على لزوم حجة القرآن ، والتنبيه على وجه معجزته. فمن ذلك سورة
الصفحه ٣٤ :
النوى من معرّس
لها من كلام
الجن أصوات سامر
وقال :
ورمل عزيف الجن
في
الصفحه ١٧٧ : رَأَوُا
الْعَذابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ وَتَراهُمْ يُعْرَضُونَ
عَلَيْها خاشِعِينَ مِنَ
الصفحه ١٨٨ : الوزن ، والمعتدل في النظم والمتشابه فيه.
ثم الخروج من فصل
إلى فصل ، ووصل إلى وصل ، ومعنى إلى معنى
الصفحه ٧٢ :
ونحوه قول الله عزوجل : (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا ، يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
الصفحه ٩٥ :
وبين ما نسخناه لك
من كلام الرسول صلىاللهعليهوسلم في خطبه ورسائله ، وما عساك تسمعه من كلامه
الصفحه ١٥١ : من
طبعه ولا من سبكه وقوله :
مضر الجزيرة
كلّها وربيعة ال
خابور توعدني
وأزد
الصفحه ١٨٥ : إذا أردنا تمييزه من غيره احتجنا فيه إلى الفكرة والتأمل.
فإن قيل : لو كان
معجزا لم يختلف أهل الملة في
الصفحه ٨١ :
والشيء القليل
العجيب. وكما يلحق بكلامه بالوحشيات ، ويضاف من قوله إلى الأوابد ؛ لأن ما جرى هذا
الصفحه ٨٣ : اللغة
يميلون إلى الرصين من الكلام ، الذي يجمع الغريب والمعاني ، مثل أبي عمرو بن العلاء
، وخلف الأحمر
الصفحه ١٠٧ : غيره إلى التغازل عليه ، والتواجد معه فيه.
ثم إن في البيتين
ما لا يفيد من ذكر هذه المواضع ، وتسمية هذه