الصفحه ١٥٠ : منقطع
عما قبله ، على ما وصفنا به شعره : من قطعه المعاني ، وفصله بينها ، وقلة تأنيه
لتجويد الخروج والوصل
الصفحه ١٦٢ : : ولم يقم
دليل على عجزهم عن المعارضة في أقل من هذا القدر. وذهبت المعتزلة إلى أن كل سورة
برأسها فهي معجزة
الصفحه ١٨٤ :
ووزنه ، والفرق بينه وبين غيره من الأوزان إلى نظر وتأمل ، وفكر وروية
__________________
(١) آية
الصفحه ١٢٥ :
: (أَلَّا تَعْلُوا
عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ) (١) والخلوص من ذلك إلى ما صارت إليه من التدبير ، واشتغلت
الصفحه ١٧٦ : مظانه أحسن ، وإلى أصله أنزع ،
وبأسبابه أليق. وهو يدل على ما صدر منه ، وينبه ما أنتج عنه ، ويكون قراره
الصفحه ٥١ :
سَبِيلِهِ) (١) وقوله : (وَالتَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ وَرَسُولاً إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ) (٢) وقوله
الصفحه ١٦٣ : ، فيحتاج أن يفزع فيه إلى إجماع أو توقيف ،
أو ما علمه من عجز العرب قاطبة عنه. فإن ادّعى ملحد ، أو زعم زنديق
الصفحه ٣٣ : فقلت
منون أنتم؟
فقالوا : الجنّ
، قلت : عموا ظلاما
فقمت إلى الطعام
فقال منهم
الصفحه ١٨٩ :
عرف قوم عيسى نقصانهم. فيما قدروا من بلوغ أقصى الممكن في العلاج ، والوصول إلى
أعلى مراتب الطب. فجاءهم
الصفحه ١٣ : الأمور ،
وأنه إذا تحداهم إلى ما هو من لسانهم وشأنهم فعجزوا عنه ، وجبت الحجة عليهم به ،
على ما نبينه في
الصفحه ١٧٢ : بالطبقة العالية. ثم كان ما يصل
به كلامه بعضه ببعض ، وينتهي منه إلى متصرفاته على أتم البلاغة ، وأبدع
الصفحه ١٧ : صلى إلى القبلتين ، وشهد المشاهد كلها ، وأخباره في العلم والحلم
والفهم أكثر من أن تحصر. له ترجمة في
الصفحه ٤٩ : على فصل فصل من أول
القرآن إلى آخره ، ونبين في الموضع الذي يدعون الاستغناء عن السجع من الفوائد ما
لا
الصفحه ٧٥ : : (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي
آتَيْناهُ آياتِنا فَانْسَلَخَ مِنْها) إلى قوله : (فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ
الصفحه ١٧٩ : أراد أن يأتي بمثل ذلك ويجعل جميع كلامه من ذلك
النمط ، لم يجد إلى ذلك سبيلا. وله سبب في الجملة وهو