الصفحه ٦٦ :
الْأَمْنُ) (١) وكقوله : (وَهُمْ يَنْهَوْنَ
عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ) (٢).
وكقول النبي
الصفحه ٦٩ : ووفد
على النبي ، فسر به ولقبه ، وسماه زيد الخيل. له ترجمة في : الأغاني ١٦ / ٤٧ ،
وخزانة الأدب ٢ / ٤٨٨
الصفحه ٧٤ : ، واختص بعد الإسلام بمدح النبي والدفاع عنه. مات سنة (٥٤ ه).
له ترجمة في : خزانة الأدب ١ / ١١١ ، والشعر
الصفحه ٨٠ : ، كامرئ القيس ، وزهير ، والنابغة ، وإلى يومه ونحن نبين تميز ، كلامه
وانحطاط درجة قولهم ، ونزول طبقة نظمهم
الصفحه ٩٣ : له شمله ..
خطبته صلىاللهعليهوسلم بالخيف : روى زيد بن ثابت أن النبي صلىاللهعليهوسلم خطب بالخيف
الصفحه ٩٤ : هذا».
كتاب النبي صلىاللهعليهوسلم إلى ملك فارس : «من محمد رسول الله إلى كسرى عظيم فارس. سلام
على
الصفحه ٩٨ : : لما قبض أبو بكر رضي الله عنه ، ارتجت المدينة بالبكاء كيوم قبض
النبي صلىاللهعليهوسلم. «وجاء علي
الصفحه ١٠٠ : . وأحسن السنن سنة النبي صلىاللهعليهوسلم.
خير الأمور
أوساطها. وشر الأمور محدثاتها. ما قل وكفى ، خير
الصفحه ١٠٣ : ونبات ، وآباء
وأمهات وذاهب وآت ، وآيات في إثر آيات ، وأموات بعد أموات ، ضوء وظلام ، وليال
وأيام ، وغني
الصفحه ١٠٤ : بينه
وبين كلام وضيع ، وبين لفظ سوقي يقرن بلفظ ملوكي ، وغير ذلك من الوجوه التي يجيء
تفصيلها ، ونبيّن
الصفحه ١٠٥ : نبي.
ولم ننقل كل ما
ذكر من سخفه كراهة التثقيل. وروي أنه سأل أبو بكر الصديق رضي الله عنه أقواما
قدموا
الصفحه ١٠٦ : أن تعرف عظم شأنه ، فتأمل ما
نقوله في هذا الفصل لامرئ القيس في أجود أشعاره. وما نبين لك من عواره على
الصفحه ١١٢ : كلامه كله متناقض ، ونظمه كله متباين.
وإنما يكفي أن
نبين أن ما سبق من كلامه إلى هذا البيت مما لا يمكن
الصفحه ١١٥ :
ولو نسخت لك كل ما
قالوا من البديع في وصف الثريا لطال عليك الكتاب ، وخرج عن الغرض. وإنما نريد أن
نبين
الصفحه ١٢٠ :
وإنما أردنا أن
نبين الجملة التي بيّناها ، لتعرف أن طريقة الشعر شريعة مورودة ، ومنزلة مشهودة ،
يأخذ